بعد أن كان المدرب الوطني الجزائري عبد الحق بن شيخة قاب قويسين أو أدنى من تدريب فريق الوحدة السعودي قرر في آخر لحظة التخلي عن هذا العرض ليجد المسؤولون السعوديون أنفسهم أمام إيجاد البديل المتمثل في المدرب السابق للنجم الساحلي المغربي محمد فاخر الذي لم يتسلّم بعد مقاليد الإشراف على تدريب الفريق الوحداوي رغم اجتماعه برئيس النادي السيد جمال تونسي والمدير الفني عصمت بابكر وطلب محمد فاخر قبل توقيع العقد أن يكون على اطلاع كامل بإمكانات النادي من جميع النواحي ومعرفة أهداف الإدارة ومتطلبات المرحلة المقبلة.