«في حال فشل خطة عنان سنشهد في سوريا حربا أهلية كاملة .. إنها الفرصة الأخيرة لنا كمجتمع دولي ذلك أن الحل العسكري لأزمة سوريا ستكون كلفته عشرات الآلاف من الضحايا ولذلك نحتاج لإيجاد حل سياسي وأيضا بذل كل الجهود لزيادة الضغط على النظام لوقف العنف والسماح بالمساعدات الإنسانية لضحايا العنف وبدء الحوار الوطني.» جان أسلبورن (وزير خارجية لوكسمبورغ)
«ما تتعرض له سوريا هو مؤامرة تقف وراءها الولاياتالمتحدة ودول استعمارية غربية بدعم من إسرائيل وبعض الدول الإقليمية والعربية وتنفذها مجموعات إرهابية مسلحة لإضعاف مواقفها الوطنية والقومية المطالبة باستعادة الجولان وباقي الأراضي العربية المحتلة ولتفكيك بنية المجتمع السوري الغني بتنوعه وإرثه الثقافي والحضاري». فيصل المقداد (نائب وزير الخارجية والمغتربين السوري)
«أردوغان يناقض نفسه باستمرار فهو من قام بزيارة إلى ليبيا واستلم جائزة من يد العقيد الراحل معمر القذافي ورفض تدخل حلف الناتو في ليبيا وبعد أسبوع شارك في العملية العسكرية التي شنتها قوات الناتو ضد ليبيا وأصبح شريكا في قتل المدنيين الليبيين بينهم الأطفال والنساء» عبد اللطيف شنر (نائب رئيس الوزراء التركي السابق)