«عضوية فلسطين فى الأممالمتحدة على حدود 1967 وعاصمتها القدسالشرقية «لا تشكل تهديدا لأحد، ولا تعتبر إجراء أحاديا، حيث يعد هذا حقا قانونيا وتاريخيا يرتكز إلى القرار الدولى «181» الذى مر على إصداره 65 عاما ولم ينفذ والدعوات لاستئناف المفاوضات دون ربط ذلك بالتزام الحكومة الإسرائيلية بوقف الاستيطان بما يشمل القدسالشرقية وقبول مبدإ الدولتين على حدود 1967، والإفراج عن المعتقلين وخاصة هؤلاء الذين اعتقلوا قبل نهاية عام 1994، لا يسهم فى دفع عملية السلام إلى الأمام أو استعادة مصداقيتها». صائب عريقات (عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية)
«المسؤولون الروس انفسهم ليسوا متمسكين اليوم بشخص الاسد فهم يدركون انه طاغية وقاتل وان موقفهم سيضعف في حال استمروا في دعمه لكنهم حساسون بشأن من سيتولى الحكم في حال الاطاحة بالأسد المحادثات تدور حول هذه النقطة». لوران فابيوس (وزير الخارجية الفرنسي)
«إن صواريخ المقاومة باتت قادرة على الوصول إلى جميع الأهداف الحيوية داخل الأراضي الفلسطينيةالمحتلة فكيان الاحتلال أصبح أوهن من أي وقت مضى، و تهديداته بضرب إيران مجرد حرب نفسية ومحاولة لابتزاز المجتمع الدولي». حسن نصر الله (الأمين العام لحزب الله)