تعيش بعض الاحياء السكنية بمنطقة الزهروني في ظلام دامس منذ منذ شهرين بعد انقطاع التنوير العمومي وقد تزامن ذلك مع حلول موسم الامطار وكثافة الحركة في محيط المؤسسات التربوية كما أن انعكاسات غياب الانارة العمومية متعددة ولها تأثير على سلامة المواطنين وأرزاقهم الذين رفعوا شكاوى دون جدوى وقد تحدث بعضهم عن صعوبات في خلاص ديون البلدية لشركة الكهرباء والغاز دفعتها الى التقشف والتقسيط.