راجت أمس الاول وصبح أمس أخبارا على الكثير من صفحات الموقع الاجتماعي «فايسبوك» حول القاء القبض على الفنان لطفي العبدلي. وراج الخبر في الاوساط الشعبية وتداولته الناس في المقاهي ووسائل النقل، وأمام خطورة الخبرة وما يمكن ان يثيره من جدل خاصة بعدما حصل بين لطفي العبدلي والسيد سمير ديلو وزير حقوق الانسان والعدالة الانتقالية في برنامج «بلا مجاملة» على قناة حنبعل، كان لابد من الوقوف على حقيقة وصحة هذا الخبر. اتصلنا بالفنان لطفي العبدلي فنفى خبر ايقافه او إلقاء القبض عليه.
والسؤال الذي يطرح لفائدة من ترويج مثل هذه الأخبار؟ وماذا يريد أصحابها من خلال ترويج هذه الاخبار؟ ثم لحساب من تعمل هذه الصفحات التي اختصت في ترويج الاشاعات والأخبار المسمومة؟!