السلطات القضائية أصدرت بطاقة تحجير سفر عن المدوّنة ألفة الرياحي وذلك على خلفية ما بات يعرف بقضية أو فضيحة «الشيراتون قيت». الواضح ان هناك خلطا في الاسماء بين الرياحي المدوّنة وربما رياحي أو رياحية أخرى قد تكون تنشط في مجال الأعمال لأن المدوّنين نادرا ما يسافرون الى الخارج بانتظام مثل الساسة ورجال الأعمال ولا أعتقد شخصيا أن ألفة الرياحي «ماشية جاية» على أوروبا حتى يقع منعها من السفر. ومثلما قال عادل إمام في مسرحية «شاهد ما شافشي حاجة» «هو أنا ما عنديش عدة، طب يشيلوها إزاي..»؟
الأكيد أن الجماعة اختلطت عليهم الأسماء وكثرت من حولهم الفضائح فأصبحوا يخبطون خبط عشواء ويا ويلوا من ينتقدهم أو يبحث في سيرهم وخصوصا في وثائقهم المخفية!