علي العريض : من بين أولويات حكومتي بسط الأمن ومقاومة الجريمة والانحراف والعنف مهما كان نوعه ولونه.. سنجتهد لفرض احترام سيادة القانون وهيبة الدولة. وزير حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية سمير ديلو: قضية رابطات حماية الثورة أصبحت موضع احتقان ومن باب المصلحة أن يُبادر المنضوون تحت هذه الرابطات إلى حلّها تلقائيا من أجل المصلحة الوطنية. محمد عبو أمين عام حزب المؤتمر من أجل الجمهورية: رابطات حماية الثورة تمثل جزءا من التونسيين الّذين يُطالبون بتحقيق أهداف الثورة. راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة: أحترم هذه الرابطات لأنها دافعت عن الثورة يوم غابت الدولة.. هي تعمل في إطار القانون، وهي ضمير الثورة والنهضة تساندها. محمد بن سالم وزير الفلاحة: حلّ رابطات حماية الثورة ليس من دور رجل السياسة غير أنه لا يمكن التساهل مع نداءات إفساد المسار الديمقراطي. كاتب عام اللجنة الجهوية لرابطة حماية الثورة المُنحلة في ولاية سليانة شكري نصري: رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي يتدخل في الرابطة وكأنها إدارة تابعة له وأنه أراد احتواءها.. هو رئيس حزب وليس له الحق في التدخل في رابطات حماية الثورة. عماد الدايمي القيادي في حزب المؤتمر ومدير الديوان الرئاسي: أنا ضد القرار السياسي لحل رابطات حماية الثورة.. من الأجدر تحديد مسؤوليات الرابطات التي تدعو للعنف وعرضها على القضاء لينظر فيها. رابطات حماية الثورة مخاطبة علي العريض: حلّ رابطات حماية الثورة خط أحمر.. والرابطة الوطنية لحماية الثورة ستكون شوكة في حلق المعارضة وهي التي حمت الشرعية وأنه لا مجال لحلها. الرئيس المؤقت المنصف المرزوقي : استقبل بقصر قرطاج عناصر من رابطات حماية الثورة وقال إنه، بوصفه رئيسا لجميع التونسيين، عليه التحاور مع جميع الأطراف بقطع النظر عن انتماءاتهم، مشيرا إلى أنه دعاهم إلى الاحتكام إلى قواعد الديمقراطية ونبذ العنف . الناطق الرسمي لحزب التكتل من أجل العمل والحريات محمد بنور : نندد بالاعتداءات التي تعرّض لها نقابيون من الاتحاد العام التونسي للشغل بساحة محمد علي ونتهم رابطات حماية الثورة بالوقوف وراء هذه الاعتداءات ونطالب بحلها.