إن العين لتدمع وإنّ القلب ليحزن ولا نقول إلاّ ما يرضي ربّنا إنّا لله وإنّا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم انتقل إلى رحمة الله المغفور له إن شاء الله تعالى والد الأخ حمادي الغربي اللاجئ السياسي المقيم خارج تونس منذ حوالي عقدين من الزمن. وبهذه المناسبة الأليمة فإنّنا في الحوار نت نتقدم إلى الأخ الكريم حمادي الغربي وإلى عائلته في تونس بأحرّ التعازي سائلين المولى عز وجل أن يتغمّده برحمته الواسعة وأن يسكنه فراديس جنانه وأن يرزق أهله جميل الصبر والسلوان اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة اللهم شفّع فيه الحبيب محمدا عليه الصلاة والسلام