أكد الناشط الحقوقي في الشأن الليبي مصطفى عبد الكبير انه حسب المعطيات التي لديه ليس هناك صحفية بين النساء الستة المحتجزات في ليبيا على عكس ما قاله زير الخارجية الطيب البكوش في تصريح لجريدة "الصريح" في عددها الصادر اليوم الجمعة 14 اوت 2015. وبين عبد الكبير ان المحتجزات ،حسب السلطات الليبية، يعملن في المقاهي ووجهت لهن تهم التحيل والسرقة وليس كما قال وزير الخارجية أنهن عالقات بسبب انتهاء صلوحية جوازات سفرهن. وأضاف محدثنا أن علم باحتجازهن صدفة خلال بحثه سبل اطلاق سراح احد المحتجزين.