بعد أن تناقلت وسائل اعلام جزائرية خبرا حول نشاط شبكة تتكون من ممرضين وأطباء ومسؤولين قاموا بسرقة ما يزيد عن 9 آلاف كيس دم من مصالح بنوك الدم وخاصة من صنف O ايجابي بعدد من المستشفيات الجزائرية وتهريبها نحو دول الجوار على غرار تونس والمغرب، نفى المركز الوطني لنقل الدم هذا الخبر. وأشار المركز إلى أن القانون فوق الجميع، وأن المنظومة بصفة عامة محكمة حيث تخضع عملية نقل المادة الدموية إلى مسار واضح بدء من عملية التبرع إلى التلقي بما يمكّن التّفقدية الطبية والصيدلية بوزارة الصحة من التفطن إلى أي عملية نقل دم تتم خارج المسار القانوني المنظم وهذا لم يتم تسجيله في تونس بحسب إذاعة موزاييك اف ام.