قال محمد الكيلاني امين عام الحزب الاشتراكي اليساري و القيادي في الاتحاد من أجل تونس أنه مراقب من طرف مجموعة ''تبحث على ضحية جديدة'' لاغتيالها منذ فترة. وأضاف ل''الجريدة'' أن كل متساكني الحي يعرفون بعضهم البعض وان من يراقبونه منذ قرابة أربعة أيام هم غرباء عن منطقة المروج 1 مضيفا انه قد تيقن اليوم من هذه المراقبة. وبين محمد الكيلاني أنه اتخذ بعض الاحتياطات الشخصية و أنه متعود على ذلك منذ أن كان في ساحة النضال في وقت النظام السابق. وأكد محدثنا انه سوف يتصل بوزير الداخلية لإعلامه بهذه المراقبة السرية و سيتقدم بشكاية لدى وكيل الجمهورية