الجريدة عاشت بلدة عين تادلس التابعة لولاية مستغانم الجزائرية مأساة ذهبت ضحية فتاة لم تتجاوز 22 عاما. الفتاة شعرت بآلام في بطنها فتم نقلها إلى المستشفى أين فحصها طبيب شاب يبدو أنه لا يفقه كثيرا في أمور الطب. وبعد فحصها تراءى له أن الفتاة حامل فنقل الخبر على الفور لوالدها الذي صُعق وعاد بابنته إلى البيت وذبحها بسكين كما تُذبح الشاة. المأساة أن الفحوصات اللاحقة وعملية تشريح الجثة أثبتت أن الفتاة المغدورة عذراء ولم تكن حاملا كما زعم الطبيب.