في جوان 2012 طلبت الحكومة التونسية رسميا الإنظمام إلى مبادرة أو منظمة ‘ الشفافية في الصناعات المستخرجة ‘ ، أيام قليلة قبل الإمضاء يتراجع رئيس الحكومة 0نذاك السيد حمادي الجبالي ،ويلغي كل شئ ، دون تقديم أي تفسيرات ، خاصة و أنه إستقبل رئيسة المنظمة في مكتبه !!!! ولا يزال إلى ال0ن مطلب إنخراط تونس ينتظر ،و ليبقى السؤال معلقا في إنتضار إجابة أو تفسير مقنع ، مالذي جعل حمادي الجبالي يتخلى عن ملف من أهم الملفات المطروحة بعد الثورة ؟ وهو ثرواتنا الباطنية