ماكرون: آمل أن تقترح الدول الأوروبية على تونس الاستعانة بخبراء ومعدات على سواحلها للتصدي ل'الحرقة'    بئر الحفي: إسعاف 23 عاملا فلاحيا أصيبوا في انقلاب شاحنة خفيفة    وفاة الصحفية والناقدة الفنية درة بوزيد ووزارة الشؤون الثقافية تنعي الراحلة..    فرنسا تقرر إعادة سفيرها وإنهاء تعاونها العسكري مع النيجر    الرابطة المحترفة الاولى (المجموعة الثانية-الجولة 5): النتائج والترتيب    الرئيس قيس سعيد يلتقي بعدد من المواطنين بشارع بورقيبة بالعاصمة..    وقفة تضامنية مع رسام الكاريكاتير توفيق عمران    الليلة: رياح شديدة بالمناطق الساحلية والحرارة تصل إلى 27 درجة    أريانة: حملة مراقبة صحية للمحلات المتخصصة في بيع الزقزقو والمكسرات    الاتحاد العام التونسي للطلبة يرفع مطلب الحرية داخل المجتمع التونسي وداخل الحرم الجامعي    ميناء حلق الوادي يستقبل إحدى أكبر السفن السياحية بالبحر المتوسط    تشغيل أنبوب الغاز الطبيعي مرناقية – باجة – الدهماني بداية من يوم غد الاثنين    قراري بالتخلي عن تدريب قوافل قفصة "نهائي " ( شاكر مفتاح)    بطولة فرنسا (الجولة السادسة).. النتائج والترتيب    بطولة إنجلترا (الجولة السادسة).. النتائج والترتيب    القصرين : أكثر من 4 آلاف تلميذ يستفيدون من مستلزمات عودتهم المدرسية ببادرة من جمعيات مدنية ومؤسسات إقتصادية ومواطنين    شكاوى تطارد هواتف آيفون 15 برو.. ورد رسمي من أبل    عاجل/أثار جدلا كبيرا..توقّعات جديدة للعالم الهولندي..    وزير الشؤون الدينية يدعو إلى "التصدي للفساد وتقديم التضحيات حتى تستعيد تونس مكانتها"    تطاوين: قافلة طبية من ست اختصاصات تزور المستشفى المحلي بغمراسن وحصص توعية وتحسيس في اطار الاسبوع العالمي لامراض لاختلال التوازن    كرة اليد.. بلحارث يعوض الزوالي في مكارم المهدية    سفير الاتحاد الأوروبي في تونس يلتقي رئيس منظمة الهلال الأحمر وممثلة المفوضية الأممية للاجئين    وزارة المالية تواصل الإقتراض المباشر من البنوك والمؤسسات المالية    الناصر الخليفي: "مبابي جزء من عائلة باريس سان جيرمان ويستحق الكرة الذهبية"    شيرين عبد الوهاب تستغيث بالنيابة العامة مجدداً    الصحة العالمية تطمئن: "لا أوبئة في ليبيا"    باجة: إنتاج الزقوقو يعرف استقرارا    سليانة: القبض على 3 شبان من أجل مسك وإستهلاك وترويج مواد مخدرة    هل ينجح منذر بن عياد رئيس لجنة الدعم في السي آس آس في جمع رجال النادي؟    ارتفاع عدد قتلى حوادث الطرقات بنسبة تجاوزت 17 بالمائة مقارنة بالسنة الماضية    قرار هام لشركة نقل تونس..    المهدية :الإطاحة بأهم منظمي عمليات الهجرة غير النظامية    وزير الشّؤون الدّينية يشرف على اجتماعات حول موسمي الحجّ والعمرة    صفاقس الكشافة التونسية تعقد مجلسها الجهوي    الفيضانات تتسبّب بهروب 70 تمساح على الأقل    النادي الصفاقسي والترجي الرياضي كلاسيكو الكبار فلمن سيكون الانتصار؟    التمديد في آجال الترشّح للحج    «دريم سيتي» في العاصمة..مسرح و موسيقى و كوريغرافيا... وللأطفال نصيب    لأول مرة..مهرجان البحر الأبيض المتوسط للمسرح يجمع 4 مراكز فنون درامية و7 دول    عطلة المولد النبوي    بتهم الاتجار بالأشخاص والتشغيل الوهمي في الخارج..كشف شبكة لتزوير عقود عمل وحجز جوازات سفر    أكثر من 3 آلاف مخالفة في شهر    مالي تحذر: لن نقف مكتوفي الأيدي إذا ضربت النيجر    احتياطي الغاز والنفط الصخري    تراجع مخزون السدود    مع الشروق:التونسيّون وسياسة المقعد الشاغر !    المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: لا بد من فتح تحقيقات حول أسباب انهيار سد درنة    وزير الشؤون الدينية: الرسول هو أول من نسف مكامن الفساد    مسكينة تونس بعد 2011…عبد الكريم قطاطة    بدء الإعتدال الخريفي اليوم السبت    قبلي : انطلاق فعاليات الدورة 33 للمهرجان الجهوي للمسرح بدور الثقافة ودور الشباب    الرائد الرسمي: تسمية رئيس مدير عام الصيدلية المركزية ومدير عام الوكالة الوطنية للدواء ومواد الصحة    قابس: تقديم محاضرات وورشات تطبيقية خلال الأيام الطبية العسكرية 15    ثاني عملية من نوعها.. أطباء أمريكيون يزرعون قلب خنزير في جسد رجل (صور)    جبل سمامة سفير ثقافي بامتياز في لاسكالا الاسبانية    اليوم..بداية الاعتدال الخريفي    هام: دراسة حديثة تكشف حقائق مفزعة عن فيروس كورونا..    الصحافي الصغير يوسف باركالله: عمري 13 سنة وعندي 3 نواد للصحافة ومراسل عدة مجلات عربية وصاحب راديو مدرسي !    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أبرز اهتمامات الصحف التونسية ليوم الاحد 26 جوان
نشر في المصدر يوم 26 - 06 - 2022

"المصالح أولا … مصر-قطر نموذجا" و"التونسيون … والدستور" و"بعد كشف وزارة الداخلية عن احباط مخططات تستهدف رئيس الجمهورية … نحو الدفع بقوة لانهاء منظومة ما قبل 25 جويلية …!" و"بين نشر مشروع الدستور والتحركات المرتقبة لاتحاد الشغل وتصعيد القضاة والمعارضين … أسبوع حاسم ومستجدات عديدة في الانتظار"، مثلت أبرز العناوين التي تصدرت الصفحات الاولى للجرائد التونسية الصادرة، اليوم الاحد.
"المصالح أولا … مصر-قطر نموذجا"
جريدة (الصباح)
"تطبيع العلاقات المصرية-القطرية وان كان مطلوبا بين جميع الدول العربية، فان المصالح المشتركة هي التي فرضته. ومع المصالح تغيب كل الخلافات والاختلافات. فقطر في حاجة الى الدور المصري الفاعل عربيا واقليميا ودوليا ومصر في حاجة الى الدفع والدعم القطري اقتصاديا".
"هذا الخيار وهذا التوجه أمر محمود ومطلوب، فالواقع العربي ماضيا وحاضرا دمرته الخلافات والحروب والصراعات المفتعلة من قبل قوى خارجية لمصلحة غير المصلحة العربية أكيد. واليوم لا بد من الاتعاظ من الماضي وكلفته الباهظة التي دفعتها وماتزال أجيال وأجيال".
"والمطلوب هو أن نستغل عودة العلاقات المصرية-القطرية لتطبيع العلاقات العربية-العربية على الاقل من أجل المصلحة الاقتصادية بعد أن فشلنا سابقا في معركة المصالح السياسية والعسكرية".
"التونسيون … والدستور…"
صحيفة (المغرب)
"عندما نلاحظ حجم الجدل الذي أثارته بعض التسريبات وبعض التصريحات حول مضمون بعض الفصول والمفاهيم الواردة (؟) في مسودة لجنة، الصادق بلعيد، لا يمكننا الا أن نتساءل حول حقيقة النقاش الذي سيحصل خلال شهر، جويلية القادم، وخاصة على امكانية تنظيم حوارات جدية لا فقط حول مسارات هذه السنة التي انطلقت منذ اعلان التدابير الاستثنائية والتي ستنتهي بيوم الاستفتاء. ولكن كذلك حول المفاهيم والتنظيمات التي سترد في هذه الوثيقة والتي يفترض فيها أن تنظم قواعد عيشنا المشترك لعقود أو سنوات قادمة"."نحن أمام وضعية سريالية للغاية … سلطة حاكمة تقدم مشروعا لدستور جديد وسط صراع سياسي متعاظم حول شرعية ومشروعية هذا الاختيار ثم يجد المواطنون أنفسهم في هذه الصائفة أمام نص يتضمن جوهر قواعد العيش المشترك في حين أن جل الاطراف الوازنة سياسيا وخاصة اجتماعيا … حكما ومعارضات لا تقر بجدوى هذا العيش المشترك وذلك أيا كان المضمون الفعلي لهذا النص الذي سنستفتى حوله".
"بعد كشف وزارة الداخلية عن احباط مخططات تستهدف رئيس الجمهورية … نحو الدفع بقوة لانهاء منظومة ما قبل 25 جويلية …!"
جريدة (الصحافة)
"في قراءته السياسية لتداعيات هذه الاخبار الخطيرة على المشهد السياسي المتأزم بطبيعته قال المحلل السياسي، منذر ثابت، أن المعطيات التي كشفت عنها وزارة الداخلية من شأنها أنى تدفع في اتجاه الحسم النهائي مع منظومة ما قبل 25 جويلية، مضيفا أنه بعبارة أوضح كل السياقات الخاصة بعدم الاستقرار وفوضى الحياة السياسية وضعف الدولة وتراجع الاداء الامني الذي حصل في مرحلة من المراحل سيكون في نظره مستهدفا من الرأي العام الذي يطلب الاستقرار وهو ما يعني أيضا أن الاتجاه العام يصب موضوعيا في خدمة الاجندة الرئاسية ومشروع الدستور الجديد وذلك بقطع النظر عن التفاصيل والجزئيات.
بين نشر مشروع الدستور والتحركات المرتقبة لاتحاد الشغل وتصعيد القضاة والمعارضين … أسبوع حاسم ومستجدات عديدة في الانتظار"
صحيفة (المغرب)
يبدو أن الاسبوع القادم سيكون حافلا بالاحداث والمستجدات التي قد تحدث رجات جديدة في الساحة، وذلك بين عقد الاتحاد العام التونسي للشغل لهيئته الادارية الوطنية اليوم وغدا لاتخاذ الخطوات النضالية القادمة بعد اضراب 16 جوان الجاري، في القطاع العام وبين نشر رئيس الجمهورية، قيس سعيد، لمشروع دستور الجمهورية الجديدة موضوع استفتاء 25 جويلية المقبل، بعد ادخال تعديلات على النسخة المقدمة من قبل هيئة، الصادق بلعيد، كما أن نشر المشروع للرأي العام يجب ألا يتعدى أجل 30 جوان الجاري، كما لن تقتصر أحداث الاسبوع القادم على الاتحاد والرئاسة بل ستشمل الاطراف المعارضة بالتصعيد في تحركاتها ضد مسار الرئيس مع الدعوة الى مقاطعة الاستفتاء الى جانب تحركات القضاة".
"عندما تكشف نتائج الباكالويا … اهتراء المنظومة التربوية"
صحيفة (الشروق)
"ان نتائج الدورة الاولى للباكالوريا وما كشفته من تراجع واهتراء للمنظومة وما أكدته من تفاوت ومن تمييز سلبي بين الجهات هي عبارة عن مطارق تطرق رؤوس كل المتدخلين في العملية التربوية وأبعد منهم كل الممسكين بدفة الحكم لان عملية الاصلاح والنفس الثاني المطلوب اعطاؤه للعملية التربوية والتمييز الايجابي المفترض منحه للجهات المحرومة وفق الخريطة التي رسمتها نتائج الباكالوريا بالخصوص (وان كانت كل الجهات تحتاج هذا التمييز) هذه العملية تحتاج انكباب الجميع وانخراط كل الاطراف لتوفير خارطة الطريق اللازمة للاصلاح وتعبئة الموارد المادية والبشرية اللازمة لها وجدولة تنفيذها".
فهل نملك من الجرأة ومن المسؤولية ما يدفعنا للوقوف أمام المرآة واقرار الاصلاحات اللازمة التي تعيد للتعليم العمومي مصداقيته وعنفوانه. وتعيده ركيزة من ركائز المشروع التونسي الحديث كما كان التعليم مع الصحة عناوين المشروع البورقيبي لبناء الدولة التونسية الفتية … دولة الاستقلال".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.