مركز "كوثر" ينظم ندوة حول استغلال المعطيات لفهم العنف القائم على النوع الاجتماعي والوقاية منه    فرنسا: ايقاف 4 أشخاص جدد في قضية سرقة مجوهرات اللوفر    الطرابلسي ل"وات": الإعلان عن قائمة المنتخب ل"كان" المغرب يوم 10 أو 11 ديسمبر... ولا مباراة ودية ضد السنغال    عاجل : أخبار سارة لفلاحة تونس    دراسة تكشف: حوالي نصف شباب تونس يسألون الانترنات عن صحتهم الجنسية والانجابية    بالأرقام: ارتفاع في عدد زوّار تونس لهذا العام..#خبر_عاجل    بطولة النخبة الوطنية لكرة اليد: برنامج مباريات الجولة السادسة عشرة    إيداع 5 متهمين السجن في قضية تحيّل إلكتروني بقيمة 3 ملايين دينار    عاجل/ تضاعف في عدد الشبان المتقدمين للخدمة العسكرية    سامي الطرابلسي: الاصابة حالت دون دعوة لاعب النادي الإفريقي.. ولايمكن الإستغناء عن هؤلاء مقابل دعوة الجزيري    عدد زوّار تونس يزيدة ب10،3٪ إلى حدود 20 نوفمبر    موجة برد شديدة بداية شهر ديسمبر    عاجل/ العثور على جثة كهل في غابة بهذه الجهة..    مواجهات وسماع إطلاق نار خلال اعتصامات في اللاذقية بسوريا    وصفها بال"مؤامرة": مرافق ياسر عرفات يكشف لأول مرة تفاصيلا صادمة عن وفاته..#خبر_عاجل    بالصور: عودة يوسف المساكني الى تمارين الترجي    علاش ما نَعطسُوش وقت النوم؟ الحقيقة اللي ما تعرفهاش    عاجل: الإفراط في الفرجة على الانستغرام والتيك توك يسبب ''تعفن الدماغ''    الصالون الدولي للانتقال الطاقي: اكبر تجمع مهني يجمع مختلف المتدخلين في القطاع الطاقي بتونس (الكنزاري)    نجوم الكورة يكتبو أسماء زوجاتهم على المريول... شنوة الحكاية؟    ميزانية الشؤون الدينية: كيف سيتمّ توزيعها؟    عاجل/ قوات الاحتلال تعتقل نحو 50 فلسطينيا..    "سينيماد" تظاهرة جديدة في تونس تقدم لعشاق السينما أحدث الأفلام العالمية    بيونة في ذمة الله: الوداع الأخير للممثلة الجزائرية    تصدر الترند: مسلسل "ورد وشوكولاتة" يثير جدلا كبيرا: هل غيّر المسلسل قصة مقتل الإعلامية شيماء جمال..؟    يوم 04 ديسمبر: مسيرة نقابية بمناسبة إحياء الذكرى 73 لاغتيال الزعيم فرحات حشاد    المنظمة التونسية لإرشاد المستهلك تدعو للتصدي لخطر الهندسة الاجتماعية الرقمية    لقاو نسخة نادرة من سوبرمان وبعوها في المزاد العلني بثمن خيالي!    نجمة الكوميديا الجزائرية 'بيونة' في ذمّة الله    وزير الصحة يعلن عن إجراءات عملية لتطوير طبّ الإنعاش في تونس    كأس العرب: المنتخب الوطني يتعرف اليوم على منافسيه في دور المجموعات    عاجل: تونس في مجموعة نارية بكأس أمم أفريقيا 2025! تعرف على خصومها!    يوم دراسي بصفاقس حول المكتبات في واقع الذكاء الاصطناعي ... الفرص والتحديات" يوم الاربعاء 26 نوفمبر    من هو اليهودي؟    عاجل: هذا موعد ميلاد هلال شهر رجب وأول أيامه فلكياً    عاجل: منخفض جوي أطلسي قادم لتونس غدوة..شنيا معناها    خليجي يمثل جريمة قطعه العضو الذكري لصديقه المصري وقتله    تزامنا مع موجة البرد: نداء هام للمواطنيين وموزعي قوارير الغاز المنزلي..#خبر_عاجل    تونس الثانية عالميًا في استهلاك المقرونة    جائزة عربية مرموقة للفاضل الجعايبي في 2025    عاجل/ رئيس الجمهورية يتوعد: "الدولة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هؤلاء"..    عاجل: وزير التكنولوجيا تكشف آخر المستجدّات على'' البنك البريدي'' والموزعات الالية    بعد تماثله للشفاء... الفنان أحمد سعد يكشف كواليس ما بعد حادث السيارة    التوقعات الجوية لهذا اليوم..أمطار بهذه المناطق..    سيدي حسين: مداهمات أمنية تطيح ب"قطعون" وإيزي" والنقار" و"المهبول "كبار مروجي المخدرات    شركات طيران تُلغي رحلاتها بعد ثوران بركان في إثيوبيا    بركان إثيوبي يثور بعد 12 ألف عام والرماد يصل دولا عربية    عاجل: أمطار رعدية وسيول محتملة في 7 دول عربية... تحت تأثير الطقس المتقلب    الصين تكشف عن مسيرة ثورية تصطاد الغواصات المختبئة في الأعماق    "اسم فنزويلا أكبر من أن يخرج من فمك".. كاراكاس ترد على مزاعم وزير الخارجية الإسرائيلي    ترامب يطلق إجراءات لتصنيف فروع للإخوان "منظمات إرهابية    تركيا تكشف تهريب 52 مليار دولار بسبب الرهانات غير القانونية    الفتاوى الشاذة والهجوم على صحيح البخاري    مخاطر الانحراف بالفتوى    في ندوة «الشروق الفكرية» «الفتوى في التاريخ الإسلامي بين الاجتهاد والتأويل»    يوم علمي تكويني حول مرض السكري في القدم يوم الاربعاء 26 نوفمبر بمدرسة علوم التمريض بتونس    سينما المغرب العربي تتألّق في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي 2025    اليوم السبت فاتح الشهر الهجري الجديد    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أبرز اهتمامات الصحف التونسية ليوم الاحد 26 جوان
نشر في المصدر يوم 26 - 06 - 2022

"المصالح أولا … مصر-قطر نموذجا" و"التونسيون … والدستور" و"بعد كشف وزارة الداخلية عن احباط مخططات تستهدف رئيس الجمهورية … نحو الدفع بقوة لانهاء منظومة ما قبل 25 جويلية …!" و"بين نشر مشروع الدستور والتحركات المرتقبة لاتحاد الشغل وتصعيد القضاة والمعارضين … أسبوع حاسم ومستجدات عديدة في الانتظار"، مثلت أبرز العناوين التي تصدرت الصفحات الاولى للجرائد التونسية الصادرة، اليوم الاحد.
"المصالح أولا … مصر-قطر نموذجا"
جريدة (الصباح)
"تطبيع العلاقات المصرية-القطرية وان كان مطلوبا بين جميع الدول العربية، فان المصالح المشتركة هي التي فرضته. ومع المصالح تغيب كل الخلافات والاختلافات. فقطر في حاجة الى الدور المصري الفاعل عربيا واقليميا ودوليا ومصر في حاجة الى الدفع والدعم القطري اقتصاديا".
"هذا الخيار وهذا التوجه أمر محمود ومطلوب، فالواقع العربي ماضيا وحاضرا دمرته الخلافات والحروب والصراعات المفتعلة من قبل قوى خارجية لمصلحة غير المصلحة العربية أكيد. واليوم لا بد من الاتعاظ من الماضي وكلفته الباهظة التي دفعتها وماتزال أجيال وأجيال".
"والمطلوب هو أن نستغل عودة العلاقات المصرية-القطرية لتطبيع العلاقات العربية-العربية على الاقل من أجل المصلحة الاقتصادية بعد أن فشلنا سابقا في معركة المصالح السياسية والعسكرية".
"التونسيون … والدستور…"
صحيفة (المغرب)
"عندما نلاحظ حجم الجدل الذي أثارته بعض التسريبات وبعض التصريحات حول مضمون بعض الفصول والمفاهيم الواردة (؟) في مسودة لجنة، الصادق بلعيد، لا يمكننا الا أن نتساءل حول حقيقة النقاش الذي سيحصل خلال شهر، جويلية القادم، وخاصة على امكانية تنظيم حوارات جدية لا فقط حول مسارات هذه السنة التي انطلقت منذ اعلان التدابير الاستثنائية والتي ستنتهي بيوم الاستفتاء. ولكن كذلك حول المفاهيم والتنظيمات التي سترد في هذه الوثيقة والتي يفترض فيها أن تنظم قواعد عيشنا المشترك لعقود أو سنوات قادمة"."نحن أمام وضعية سريالية للغاية … سلطة حاكمة تقدم مشروعا لدستور جديد وسط صراع سياسي متعاظم حول شرعية ومشروعية هذا الاختيار ثم يجد المواطنون أنفسهم في هذه الصائفة أمام نص يتضمن جوهر قواعد العيش المشترك في حين أن جل الاطراف الوازنة سياسيا وخاصة اجتماعيا … حكما ومعارضات لا تقر بجدوى هذا العيش المشترك وذلك أيا كان المضمون الفعلي لهذا النص الذي سنستفتى حوله".
"بعد كشف وزارة الداخلية عن احباط مخططات تستهدف رئيس الجمهورية … نحو الدفع بقوة لانهاء منظومة ما قبل 25 جويلية …!"
جريدة (الصحافة)
"في قراءته السياسية لتداعيات هذه الاخبار الخطيرة على المشهد السياسي المتأزم بطبيعته قال المحلل السياسي، منذر ثابت، أن المعطيات التي كشفت عنها وزارة الداخلية من شأنها أنى تدفع في اتجاه الحسم النهائي مع منظومة ما قبل 25 جويلية، مضيفا أنه بعبارة أوضح كل السياقات الخاصة بعدم الاستقرار وفوضى الحياة السياسية وضعف الدولة وتراجع الاداء الامني الذي حصل في مرحلة من المراحل سيكون في نظره مستهدفا من الرأي العام الذي يطلب الاستقرار وهو ما يعني أيضا أن الاتجاه العام يصب موضوعيا في خدمة الاجندة الرئاسية ومشروع الدستور الجديد وذلك بقطع النظر عن التفاصيل والجزئيات.
بين نشر مشروع الدستور والتحركات المرتقبة لاتحاد الشغل وتصعيد القضاة والمعارضين … أسبوع حاسم ومستجدات عديدة في الانتظار"
صحيفة (المغرب)
يبدو أن الاسبوع القادم سيكون حافلا بالاحداث والمستجدات التي قد تحدث رجات جديدة في الساحة، وذلك بين عقد الاتحاد العام التونسي للشغل لهيئته الادارية الوطنية اليوم وغدا لاتخاذ الخطوات النضالية القادمة بعد اضراب 16 جوان الجاري، في القطاع العام وبين نشر رئيس الجمهورية، قيس سعيد، لمشروع دستور الجمهورية الجديدة موضوع استفتاء 25 جويلية المقبل، بعد ادخال تعديلات على النسخة المقدمة من قبل هيئة، الصادق بلعيد، كما أن نشر المشروع للرأي العام يجب ألا يتعدى أجل 30 جوان الجاري، كما لن تقتصر أحداث الاسبوع القادم على الاتحاد والرئاسة بل ستشمل الاطراف المعارضة بالتصعيد في تحركاتها ضد مسار الرئيس مع الدعوة الى مقاطعة الاستفتاء الى جانب تحركات القضاة".
"عندما تكشف نتائج الباكالويا … اهتراء المنظومة التربوية"
صحيفة (الشروق)
"ان نتائج الدورة الاولى للباكالوريا وما كشفته من تراجع واهتراء للمنظومة وما أكدته من تفاوت ومن تمييز سلبي بين الجهات هي عبارة عن مطارق تطرق رؤوس كل المتدخلين في العملية التربوية وأبعد منهم كل الممسكين بدفة الحكم لان عملية الاصلاح والنفس الثاني المطلوب اعطاؤه للعملية التربوية والتمييز الايجابي المفترض منحه للجهات المحرومة وفق الخريطة التي رسمتها نتائج الباكالوريا بالخصوص (وان كانت كل الجهات تحتاج هذا التمييز) هذه العملية تحتاج انكباب الجميع وانخراط كل الاطراف لتوفير خارطة الطريق اللازمة للاصلاح وتعبئة الموارد المادية والبشرية اللازمة لها وجدولة تنفيذها".
فهل نملك من الجرأة ومن المسؤولية ما يدفعنا للوقوف أمام المرآة واقرار الاصلاحات اللازمة التي تعيد للتعليم العمومي مصداقيته وعنفوانه. وتعيده ركيزة من ركائز المشروع التونسي الحديث كما كان التعليم مع الصحة عناوين المشروع البورقيبي لبناء الدولة التونسية الفتية … دولة الاستقلال".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.