عاجل/ خلال اشرافه على مجلس وزاري: رئيس الدولة يسدي تعليماته بالحسم نهائيا في هذه الملفات..    عاجل/ من أجل نهب المال العام: أحكام سجنية ضد هؤولاء المسؤولين..    سيدي بوزيد: اعتصام عدد من أعضاء الفرع الجامعي للتعليم الأساسي    صدمة عمرها 44 سنة: إعلامية تكتشف أن عائلتها حيّة بعد أن قيل لها إنها ميتة!    قليبية: وفاة كهل نتيجة إصابته بصعقة كهربائية    العاصمة: خضروات، فواكه، لحوم وأجبان... تصلك مباشرة من المنتج!    عاجل/ قتلى وجرحى اثر انهيار مبنى من 4 طوابق في المغرب..    مفزع/ الاحتلال الصهيوني ارتكب 12 ألف مجزرة وأباد 2200 عائلة منذ بدء العدوان على غزة..    عاجل/ حماس تعلن الاشتباك مع جنود اسرائليين..واسرائيل تكشف عن مقتل جنديين..    مانشستر يونايتد وتوتنهام إلى نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم    قبلي: التلميذ اياس معالي يفوز بالمرتبة الثانية في البطولة العالمية للحساب الذهني بتايوان    بطولة مصر : فخر الدن بن يوسف هداف لكن فريقه المصري البورسعيدي يتعثر امام الاهلي برباعية    نهائي كأس الطائرة في رادس: أسعار التذاكر ونقاط البيع    التوقعات الجوية لهذا اليوم..    القلعة الكبرى: وفاة طفل غرقا في 'جابية'    محرز الغنوشي: تواصل نزول الغيث النافع اليوم    عاجل: منح دراسية مجانية في أوروبا للطلبة التونسيين – قدّم الآن قبل غلق باب الترشح!    جريمة مروعة: ينهي حياة زوجته بآلة حادة ويتسبب في اصابة والدته..!    أسرة أم كلثوم تهدد باللجوء إلى القضاء بسبب فيديوهات الذكاء الاصطناعي    نصائح فطور صحي ''للتوانسة'' الذين يعانون من الكوليسترول    هطول كميات متفاوتة من الأمطار خلال ال24 ساعة الماضية خاصة بالشمال    الطلاق أمام عدل إشهاد يثير الجدل: النائب يوسف التومي يوضّح خلفيات المبادرة التشريعية    بيل غيتس يخطط للتبرع بكل ثروته    ن هو روبرت بريفوست؟ تعرّف على ليو الرابع عشر.. أول بابا أمريكي    بخصوص إتخاذ اجراءات قضائية.. النادي الصفاقسي يصدر بلاغا    النيجر تصعد ضد الشركات الأجنبية بمصادرة المعدات وإغلاق المكاتب    القسام توقع ب19 جنديا صهيونيا في عملية "ابواب الجحيم"    شارع القناص .. فسحة العين والأذن يؤمّنها الهادي السنوسي.. فاحت رائحتها.. «كعكة» المهرجانات طابت وهابت.. فكيف نقسمها ؟!    اختتام المهرجان الدولي للمسرح: أسدل الستار، مؤخرا، على فعاليات الدورة الخامسة من المهرجان الدولي للصحراء بقرية فطناسة من ولاية قبلي. دورة أوفت بوعودها وفاق الحضور الجماهيري فيها 08 آلاف متفرج.    بومرداس ..رفض أصحابها تلقيحها.. نفوق 8 أبقار بمرض الجلد العقدي    اسألوني .. يجيب عنها الأستاذ الشيخ: أحمد الغربي    منبر الجمعة: واعرباه. وا إسلاماه. هل من مجيب؟!    ملف الأسبوع: مهلكة عظيمة: لا تتتبعوا عوراتِ المسلمينَ... عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ    تحذير من الاستعمال العشوائي للمكملات الغذائية    ماذا قال البابا الجديد في أول كلمة علنية له؟    خيمة الفلاحة تعود إلى شارع الحبيب بورقيبة: الجودة والأسعار في متناول الجميع    الدورة السابعة من مهرجان ألتيسيرا الدولي للمونودرام من 11 إلى 14 ماي 2025    جراحة السمنة تُنهي حياة مؤثّرة شهيرة    الكاف: الكريديف ينظم تظاهرة فكرية ثقافية    نابل: انطلاق الدورة التاسعة من مهرجان الخرافة بدار الثقافة حسن الزقلي بقربة تحت شعار التراث والفن    اتحاد الفلاحة: نفوق عدد من رؤوس الماشية بالكاف بسبب الأمطار والبرد.. ومطالب بالتعويض    لا تستيقظ إلا بالقهوة؟ إليك بدائل صحية ومنشطة لصباحك    في مبادرة تشريعية جديدة: السماح بالطلاق بالتراضي لدى عدل إشهاد دون المرور بالمحكمة    وزارة التجارة: استقرار شبه تام لأغلب المواد الإستهلاكية مطلع 2025    تراجع التوجه إلى شعبة الرياضيات من 20% إلى 7%    الرابطة المحترفة الاولى (الجولة 29) : طاقم تحكيم مغربي لكلاسيكو النادي الافريقي والنجم الساحلي    سوق الجملة ببئر القصعة: ارتفاع أسعار الغلال خلال أفريل 2025    أنس جابر إلى الدور الثالث من بطولة روما دون خوض المباراة    المديرة العامة للمرحلة الابتدائية: وزارة التربية على أتمّ الاستعداد للامتحانات الوطنية    نصائح طبية للتعامل مع ''قرصة الناموس'' وطرق للوقاية منها    عاجل/ بعد تنفيس سُد ولجة ملاق الجزائري نحو تونس..اتحاد الفلاحة يكشف ويُطمئن التونسيين..    زغوان: افتتاح معرض التسوق على هامش الدورة 39 لمهرجان النسري    كأس تونس 2025: تفاصيل المباريات المنتظرة في ربع النهائي    الاتفاق على تكوين ثلاثة فرق عمل باشراف وزارات الداخلية والتجارة والفلاحة للنهوض بمنظومة اللحوم الحمراء    هيئة السلامة الصحية تتلف أكثر من 250 طنًا من المواد الغذائية الفاسدة في ميناء رادس    طقس الخميس: تواصل نزول الأمطار الغزيرة    وزارة الصحة: احمي سَمعِك قبل ما تندم... الصوت العالي ما يرحمش    دليلك الكامل لمناسك الحج خطوة بخطوة: من الإحرام إلى طواف الوداع    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أبرز اهتمامات الصحف التونسية ليوم الثلاثاء 20 جوان
نشر في المصدر يوم 20 - 06 - 2023

"عن الدم الفلسطيني المستباح …" و"على خلفية ملف الهجرة … حرب مصالح في تونس" و"وانتهت السنة الدراسية بما لها وما عليها … الدروس المستفادة والامكانات المتاحة …!" و"جنين تقاوم وتفاجئ الاحتلال"، مثلت أبرز عناوين الصحف التونسية الصادرة، اليوم الثلاثاء.
"عن الدم الفلسطيني المستباح …"
جريدة (الصباح)
"اذا لم يكن ما تعرضت له أمس الضفة الغربية المحتلة من قصف جوي بالاباتشي واغتيالات بالرصاص استهدف مخيم جنين جريمة حرب وجريمة تصفية بطيئة فبماذا يمكن تصنيف ما حدث؟"
."لسنا نكشف سرا اذا اعتبرنا أن الصمت المريب ازاء ما يحدث يرقى الى المشاركة في الجريمة … المصيبة فعلا أنه عندما يتحول كيان الاحتلال الى صاحب أفضال على من اختاروا التطبيع ويوفر لهم احتياجاتهم من السلاح الذي لن يحتاجوه في شئ لكنه سيضخم أرصدة اسرائيل من المال، فان الكيد أن كل ما سبق يصبح بلا معنى في ظل مشهد عربي لامس الحضيض واستعصى على أمهر الخبراء والمحللين للخروج من دائرة السقوط والانهيار والرهانات الخاسرة … لا خلاف أن الرسالة التي يتعين على الفلسطينيين التقاطها على وقع ما يواجهونه من تنكر وخذلان من الاقربين قبل غيرهم، أن اعادة ترتيب البيت الفلسطيني وتوحيد الصفوف فعلا لا قولا، واضفاء دماء جديدة على قيادات الصفوف الامامية وحده سيمنح الفلسطينيين قوة الارادة ويدفع الاحتلال لاعادة حساباته وأولوياته".
"جنين تقاوم وتفاجئ الاحتلال"
صحيفة (الشروق)
"جنين ومخيمها باتا في الفترة الاخيرة في صدارة الاحداث في الاراضي المحتلة لاستهدافهم الممنهج من الاحتلال أولا ولصمودهم في وجه الغطرسة الصهيونية ثانيا، ما يعني تحولهم الى رمز للمقاومة ولكسر هيبة الكيان الصهيوني. ما يسعى اليه الكيان الصهيوني في الضفة الغربية هو قتل أي نفس مقاوم حتى يتسنى له استكمال مخططاته المتعلقة بالاستيطان والتي تسارعت كثيرا مؤخرا وتغيير وضعية المسجد الاقصى، لكن هيهات المقاومة بالمرصاد".
"في الحقيقة لا يمكن فصل ما يحدث في الضفة الغربية وجنين خاصة عن ما يحدث في قطاع غزة وجنوب لبنان، فأجواء الحرب باتت تخيم على الوضع وقد تكون هذه الاحداث مقدمة لمواجهة شاملة مع الكيان الصهيوني".
"على خلفية ملف الهجرة … حرب مصالح في تونس"
صحيفة (الشروق)
"طغى ملف مكافحة الهجرة غير النظامية على كل النقاشات في الساحة السياسية والحقوقية في تونس حتى بات أقرب الى الملف الامني في المقاربات الدولية في علاقة بهذه الظاهرة التي تسعى بعض القوى الغربية الى اختزالها في بلادنا بمقاربات ميكيافيلية تعلي من مصلحة دولها على حساب مصلحتنا الوطنية. وهو ما يتطلب حسن الاستعداد والمقدرة على التفاوض وبمفاوضين أكفاء ومتمكنين من ملفاتهم خاصة وأن الامر جلل ويتعلق بالامن القومي لتونس حالا ولاجيال قادمة وهو ما يجب أن يكون محل اجماع وطني ويفرز مقاربات وطنية وموقفا تونسيا داخليا نابعا من جبهة صماء مهما كانت حدة الخلافات السياسية التي يجب أن يتم تجاوزها في مثل هذه الفترة التي تتطلب وحدة الصف ازاء هذه الظاهرة خاصة وأن من يحيك السيناريوهات التي تستهدف تونس يدخل من بوابة الضعف الداخلي لضرب البلاد"
"وانتهت السنة الدراسية بما لها وما عليها … الدروس المستفادة والامكانات المتاحة …!"
جريدة (الصحافة)
"من المهم أن تكون المرحلة القادمة منطلقا لفتح كل الملفات العالقة في مجال التربية والتعليم حتى نستفيد من الدروس القاسية التي مررنا بها سواء هذا الموسم أو في السنوات الماضية والتي كانت حصيلتها كارثية من بينها مغادرة مليون تلميذ مقاعد الدراسة وانتشار العنف في الحرم المدرسي وتراجع التحصيل العلمي في مجال اللغات والعلوم وتدهور مستوى التلميذ التونسي بالمقارنة مع نظرائه وبالتالي تراجع تونس في مستوى الترتيب العالمي في جودة التعليم".
"مع العلم أننا كنا من بين البلدان الافضل في محيطنا الاقليمي ولنا مكانة لا يستهان بها عالميا حتى أن بعض البلدان استأنست بتجربتنا ومن بينها كوريا الجنوبية التي بلغت اليوم شأنا عظيما في كل المجالات".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.