تحوّلت مساء الثلاثاء 9 سبتمبر 2025، وحدات من الحرس البحري إلى ميناء سيدي بوسعيد، إثر تصاعد دخان جراء حريق ثان في إحدى السفن التابعة ل "أسطول الصمود" والراسية بالميناء في انتظار ما ستكشفه المصادر الأمنية من معطيات استنادا إلى المعاينات الأولية عن ما حصل في السفينة.