ويذكر أنّ أردوغان يواجه حملة من الانتقادات بسبب فضيحة سياسية وماليّة، بعد تسريب تسجيلات هاتفية لمحادثة بينه وابنه حول مبالغ مالية كبيرة، الأمر الذي دفعه إلى تعزيز الرقابة على الانترنيت. هذه الرقابة المتزايدة ااتي فرضتها الحكومة أثارت انتقادات داخل تركيا وخارجها لما تحمله من انتهاك لحقوق التركيين.