علمت الرقمية أن الساحة الرياضية قد فقدت واحداً من رجالاتها البارزين ألا وهو الأسطورة التسييرية للترجي الرياضي التونسي عامر البحري، الذي وافته المنية عشية هذا الأربعاء 17 سبتمبر. ويُعدّ الفقيد من الأسماء التي كتبت اسمها بأحرف ذهبية في تاريخ فريق باب سويقة بما أنه شغل لسنوات عديدة منصب كاتب عام مكرّساً خبرته القانونية للدفاع عن ألوان الفريق دون أن يخسر الترجي أي نزاع قانوني خلال إشرافه. وقد عاش الراحل في أروقة "حديقة حسان بلخوجة" ذكريات الأمجاد والأجداد وشارك في صنع ملحمة كروية خالدة من تاريخ شيخ الأندية التونسية. تعليقات