قرر عدد من النشطاء في المجال البيئي والمثقفين قضاء ليلة راس السنة في جبل الشعانبي في حركة رمزية لتحدي الإرهاب بالتنسيق مع وزارة الدفاع الوطني والسلط الجهوية بالقصرين وذلك في إطار مبادرة "قافلة التّضامن مع جنودنا وأمنيّينا وأهالينا في الشعانبي".وأوضح الناشط في مجال البيئة عبد المجيد دبار في تصريح لموزاييك انه سيتم تنظيم عقد ندوة حول الإرهاب والبيئية وسلسلة من الأنشطة لفائدة تلاميذ المدارس الحدودية المتاخمة لجبل الشعانبي. واقترح الناشط في المجال البيئي عبد المجيد الدبار على المشاركين في القافلة التي ستتوجه الى جبل الشعانبي التبرع لفائدة تلاميذ مدرسة حدودية هناك بدرجات هوائية و أغطية و ملابس .