بعد أن توجّه وزير الفلاحة محمّد بن سالم بالكلام للصحفي سفيان بن فرحات بالقول "أنا وزير رغم أنفك"، ذكرت الحقوقية نزيهة رجيبة المعروفة بأمّ زياد حادثة سنة 2003 عندما كان الوزير الحالي في لحظة ذل وانكسار، حسب قولها. كما كتبت أمّ زياد على صفحتها بالفايسبوك قائلة: "وانا نسمع في ها الوزير اللّي قال "انا وزير رغم أنفك " تذكّرت ذلّو و مسكنتو عام 2003 في اجتماع "اكس اون بروفونس" و هوما وقتهامنبوذين و يفركسو على الانصار و اشكون يعترف بيهم و موش لاقيين ..نهارتها استمات وراء احدى النّساء الديمقراطيا و هو يناديلها "يا للّه" و يخطب في ودّها فمّاش ما تصحّح معاه بيان و تعترف بيه بصفتها مرأة و علمانية و تعترف بوجودو كسياسي تونسي..وقتها ما كانش يرى في اجمل احلامو انّو ممكن ياخذ رخصة حزب موش يولّي وزير و يقول "انا وزير رغم أنفك "