الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
وادي مليز: منشأة مائية على مستوى وادي الرغاي لفك عزلة منطقة الدخايلية
عاجل : فرنسا تُعلّق منصة ''شي إن''
تونس تطلق أول دليل الممارسات الطبية حول طيف التوحد للأطفال والمراهقين
ممرض ألماني أنهى حياة 10 مرضى... ليخفف عبء العمل عليه
الأولمبي الباجي يعلن عن تاهيل لاعبيه هيثم مبارك وفراس المحضاوي
رحيل رائد ''الإعجاز العلمي'' في القرآن الشيخ زغلول النجار
5 أخطاء يومية لكبار السن قد تهدد صحتهم
حريق بحافلة تقل مشجعي النادي الإفريقي قبل الدربي
تونس ستطلق مشروع''الحزام الأخضر..شنيا هو؟''
احتفاءً بالعيد الوطني للشجرة: حملة وطنية للتشجير وبرمجة غراسة 8 ملايين شتلة
مدير ديوان رئيسة الحكومة: قريباً عرض حزمة من مشاريع القوانين على البرلمان
أعلاها 60 مم: كميات الأمطار المسجلة خلال ال24 ساعة الماضية
المنتخب التونسي تحت 23 عاما يلاقي وديا السعودية وقطر والامارات من 12 الى 18 نوفمبر الجاري
الديربي التونسي اليوم: البث المباشر على هذه القنوات
المنتخب التونسي للبايسبول 5 يتوج ببطولة إفريقيا
ظافر العابدين في الشارقة للكتاب: يجب أن نحس بالآخرين وأن نكتب حكايات قادرة على تجاوز المحلية والظرفية لتحلق عاليا في أقصى بلدان العالم
خطير: النوم بعد الحادية عشرة ليلاََ يزيد خطر النوبات القلبية بنسبة 60٪
عفاف الهمامي: كبار السن الذين يحافظون بانتظام على التعلمات يكتسبون قدرات ادراكية على المدى الطويل تقيهم من أمراض الخرف والزهايمر
هام: مرض خطير يصيب القطط...ما يجب معرفته للحفاظ على صحة صغار القطط
خروج قطار عن السكة يُسلّط الضوء على تدهور البنية التحتية للسكك الحديدية
تحذير من تسونامي في اليابان بعد زلزال بقوة 6.7 درجة
طقس اليوم: أمطار غزيرة ببعض المناطق مع تساقط البرد
عاجل-أمريكا: رفض منح ال Visaللأشخاص الذين يعانون من هذه الأمراض
اختتام الدورة الثالثة للمهرجان الوطني للمسرح التونسي "مواسم الإبداع": مسرحية "الهاربات" لوفاء الطبوبي تُتوّج بجائزة أفضل عمل متكامل
الجزائر.. الجيش يحذر من "مخططات خبيثة" تستهدف أمن واستقرار البلاد
شوف وين تتفرّج: الدربي ومواجهات الجولة 14 اليوم
التشكيلات المحتملة للدربي المنتظر اليوم
الأربعاء المقبل / إطلاق تحدّي " تحدّ ذكاءك الاصطناعي" بالمدرسة العليا للتجارة
النواب يناقشو مهمة رئاسة الحكومة: مشاريع معطّلة، إصلاح إداري، ومكافحة الفساد
المسرح الوطني يحصد أغلب جوائز المهرجان الوطني للمسرح التونسي
الشرع في واشنطن.. أول زيارة لرئيس سوري منذ 1946
مالي: اختطاف 3 مصريين .. ومطلوب فدية 5 ملايين دولار
تشيلسي يصعد لوصافة الدوري الإنجليزي بالفوز على وولفرهامبتون
رأس جدير: إحباط تهريب عملة أجنبية بقيمة تفوق 3 ملايين دينار
منخفض جوي وحالة عدم استقرار بهذه المناطق
بطولة القسم الوطني أ للكرة الطائرة: نتائج الدفعة الثانية من مقابلات الجولة الرابعة
أولا وأخيرا .. قصة الهدهد والبقر
عماد الأمن الغذائي والمنظومة الإنتاجية .. الدعم لإنعاش الفلاّح وإنقاذ الفلاحة
الدورة 44 لمعرض الشارقة الدولي للكتاب: 10أجنحة تمثل قطاع النشر التونسي
من كلمات الجليدي العويني وألحان منير الغضاب: «خطوات» فيديو كليب جديد للمطربة عفيفة العويني
دعوة الى رؤية بيئية جديدة
تقرير البنك المركزي: تطور القروض البنكية بنسق اقل من نمو النشاط الاقتصادي
منوبة: الكشف عن مسلخ عشوائي بالمرناقية وحجز أكثر من 650 كلغ من الدجاج المذبوح
هذه نسبة التضخم المتوقع بلوغها لكامل سنة 2026..
شنيا حكاية فاتورة معجنات في إزمير الي سومها تجاوز ال7 آلاف ليرة؟
عاجل: من مساء السبت والى الأحد أمطار رعدية غزيرة ورياح تتجاوز 90 كلم/س بهذه المناطق
البنك المركزي: نشاط القطاع المصرفي يتركز على البنوك المقيمة
الدورة الاولى لمهرجان بذرتنا يومي 22 و23 نوفمبر بالمدرسة الوطنية للمهندسين بصفاقس
هام/ الهيئة الوطنيّة للوقاية من التعذيب تنتدب..#خبر_عاجل
بسمة الهمامي: "عاملات النظافة ينظفن منازل بعض النواب... وعيب اللي قاعد يصير"
بايدن يوجه انتقادا حادا لترامب وحاشيته: "لا ملوك في الديمقراطية"
جلسة عمل بوزارة الصحة لتقييم مدى تقدم الخطة الوطنية لمقاومة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية
أمطار بهذه المناطق خلال الليلة المقبلة
تونس: ارتفاع ميزانية وزارة الثقافة...علاش؟
تعرف قدّاش عندنا من مكتبة عمومية في تونس؟
من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظّه من الخير
خطبة الجمعة ... مكانة الشجرة في الإسلام الشجرة الطيبة... كالكلمة الطيبة
مصر.. فتوى بعد اعتداء فرد أمن سعودي على معتمر مصري في المسجد الحرام
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
عبيد البريكي لمنتقديه: لن نتحالف مع هؤلاء.. ولا نريد معارضة «لا وانتهى»
الصباح
نشر في
الصباح
يوم 09 - 10 - 2017
حاورته: إيمان عبد اللطيف -
أثار تأسيس حزب يساري جديد بقيادة عبيد البريكي العديد من ردود الأفعال والتحاليل والتعاليق خاصة في ما يتعلّق بتصريحات هذا الأخير بالعمل على تجميع اليسار وتأسيس معارضة بناءة ما أثار حفيظة عدد من اليساريين بمن في ذلك النائب والقيادي في الجبهة الشعبية أحمد الصديق الذي قال عنه في حوار ل"الصباح الأسبوعي" انه وزير شبه مطرود ومشارك في حكومة يمينية ولا يمكنه تجميع اليسار.
على تصريح الصديق وانتقادات عدد من المحللين يردّ عبيد البريد في هذا الحوار ويؤكّد أن حزبه لن ينافس الجبهة الشعبية وفي نفس الوقت لن يتحالف مع أطراف بعينها، وسيسعى إلى بناء تحالفات أخرى تجمع يساريين من خارج الجبهة ونقابيين وغيرهم.
وفي ما يلي نصّ الحوار:
* ما تعليقك على قول القيادي بالجبهة الشعبية أحمد الصديق بأنّ وزيرا شبه مطرود ومشارك في حكومة غارقة في "يمينيتها" غير قادر على تجميع اليسار؟
الجملة البارزة قبل الخوض في أي تحليل أو أيّ ردّ وتعليق هي أنّ الجميع يعرف بما في ذلك أعضاء مجلس النواب أنّني أعلنت استقالتي قبل أن أُقال وأحمد الصديق عضو بالمجلس وبالتالي فهو يعرف ذلك، هذا من جانب اول، ومن جانب ثان إذا أُعتبرت مطرودا لأني اختلفت جوهريّا مع الحكومة في التوجّهات والتصوّرات فهذا شرف لي.
* و ما تعليقك عن عدم قدرة حزبك الجديد عن تجميع اليسار المجتمع أصلا صلب الجبهة الشعبيّة؟
أما عن القدرة على تجميع اليسار فالتاريخ وحده كفيل بالإجابة عن هذا السؤال، وأقصد بالتاريخ تاريخ ما قبل الثورة وما بعدها علما وأنّ اليسار المقصود ليس اليسار بالمفهوم التقليدي أي اليسار الشيوعي فقط وإنّما اليسار الاجتماعي الذي يقف ضدّ الخيارات الليبرالية التي تقضي على كلّ المكتسبات الاجتماعية.
وأعني في هذا الإطار النقابيين خاصة وأنّ تاريخ العمل النقابي منذ تأسّس على يدي محمّد علي الحامي وتطوّر مع الطاهر الحداد كان يقوم على هذه الثنائية بين البعد النضالي النقابي والبعد الفكري والبعد الاجتماعي.
أما الفهم الثالث لليسار إلى جانب الفهم الشيوعي والاجتماعي فهو الفهم القومي بأصنافه لأنهم طالما استهدفوا في مراحل تاريخيّة معيّنة، هذا ردّي الثاني على النائب عن الجبهة الشعبية أحمد الصديق.
* لم يكن رأي أحمد الصديق الرأي الوحيد حول مدى قدرة حزبك على تجميع اليسار أولا ثمّ إحداث الجديد والإضافة للمشهد السياسي والحزبي، فكثيرون انتقدوا هذه المبادرة؟
بخصوص بقية التحاليل ووجهات النظّر حول من سأجمع من اليساريين والحال أنّهم مجتمعون صلب الجبهة الشعبية، فإني أقول أنّه في عملنا هذا لن نستهدف أصلا الجبهة بل بالعكس قد نلتقي معها عندما يتأسّس الحزب في الممارسة، لكن اليسار المقصود هو اليسار خارج الجبهة.
فهناك أحزاب سياسية يسارية موجودة خارج الجبهة مثل الحزب الاشتراكي لمحمد الكيلاني، وحزب العمل الديمقراطي الذي أسّسه عبد الرزاق الهمامي ومناضلو حركة الشعب والآفاقيون ومناضلو المسار والمستقلون وهم كُثر، إلى جانب المناضلين من النقابيين، إضافة إلى مناضلين مدنيين من ذلك النساء الديمقراطيات وعددهنّ كبير بالإضافة إلى مناضلي المنتدى الاقتصادي والاجتماعي وأيضا أعضاء من مجلس النواب ومستقلين أيضا.
* هل من ذكرتهم من مختلف هذه الانتماءات من المنضمين لحزبك؟
عفوا لم أقل ذلك وكلّ شيء في وقته، وللتدقيق أنا نقابي فعلا والتاريخ يؤكّد ذلك، ولكن الحزب الجديد لن يكون لا حزب اتحاد ولا حزب عمال كالتجارب السابقة لأنّني مقتنع أنّ قوّة الاتحاد العام التونسي للشغل تكمن في استقلالية قراراته عن كلّ الأحزاب السياسيّة بما في ذلك عن هذا الحزب المزمع تأسيسه، نحن لا نستهدف الإتحاد ولسنا حزبه ولكن المجال مفتوح أمام النقابيين.
أما الجانب الآخر من التحاليل والتعاليق فقد اقتصر البعض منها على السبّ والتهجّم، وهنا أقول فقط أنّ "كلّ إناء بما فيه يرشح" ولن أردّ على هؤلاء، وبخصوص وجهات النظر الأخرى التي أبدت بعض الاحترازات على غرار ما جاء لسان كلّ من المحللين صلاح الدين الجورشي وعبد اللطيف الحناشي واللذين عبرا عن استحالة تجميع اليسار وان هذا الحزب لن يُضيف شيئا للمشهد السياسي، فإني أقول نحن في بلد فيه 208 أحزاب ولكنّ 80 بالمائة من الشعب التونسي خارج التنظيمات الحزبية رغم أنّ كبرى الأحزاب لم تُعلن إلى الآن عن عدد منخرطيها ولم نسمع إلى اليوم عن أيّ رقم وما هي مداخيلها المالية.
الحزب سيستهدف إلى جانب القوى والنخب هذه الفئات الخارجة عن الأحزاب، وسيكون ذلك عن طريق الإجابة على سؤال "ما هي العوامل التي أدّت إلى هذا النفور من العمل السياسي والانضمام إلى الأحزاب؟" والإجابة في جملة أنّ الأحزاب الموجودة ظلّت تُراوح مكانها بين التأييد المطلق للحكومة والدفاع عنها حتى في خطئها والحكومات المتعاقبة فشلت في تحقيق الأهداف التي ثار من أجلها الشعب التونسي.
* انتقدوا أيضا تصريحاتك حول العمل على تّأسيس معارضة بنّاءة، ألا توجد اليوم هذه المعارضة؟
بخصوص المعارضة، والتي يمكن أن تتطوّر، ظلّت تُعارض حتى عندما تتخذ الحكومة قرارات صائبة وشعارها "لا وانتهى" لذلك تحدّثت عن المعارضة البنّاءة والتي تمّ اعتبارها من مصطلحات بن علي لترويضها. وإذا كان الأمر كذلك فلا بدّ بالتالي أن لا نستعمل كل المصطلحات من منطلقاتها والتي استعملها النظام السابق وبالتالي لا نستعمل لا مصطلح الديمقراطية ولا الحريات ولا العدالة الاجتماعية ولا غيرها.
لكن الجدير بالتأكيد أنّ هذه المصطلحات تُحدّد في ضوء طبيعة الشخص أو المجموعة الصادرة عنها وكلّ شخص يفهمها حسب تصوره ولذلك أقول نعم نحن نريد معارضة بنّاءة تقف في وجه الخيارات التي تستهدف المواطن وتدعم كلّ خطوة تراها في صالح المواطن وهذه هي المعارضة وهذا هو هامش الديمقراطية في كلّ العالم.
فنحن سنطرح، لتجنّب الفوقيّة والنخبوية، جملة من الإصلاحات الضرورية والملموسة التي تُعيد الثقة إلى المواطن فلما تتخذ الحكومة قرارات لإصلاحات اقتصادية وتتغافل عن الإجراءات الاجتماعية التي يجب أن تُصاحب هذه الإصلاحات فإنّ ذلك يُعدّ خطرا وسيزيد من تعميق المعاناة ويهدّد باحتمالات انفجار اجتماعي آخر في سنة 2018 بعد صدور قانون المالية.
القراءة النقدية التي سنجريها ستُتوّج بخطوط عامّة سيتمّ تطويرها لاحقا لتصبح برنامج عمل اقتصادي واجتماعي يفهمه المواطن العادي ويُعيد الثقة في المشهد السياسي والعام.
* هل ستطرح حزبك كحزب بديل للمعارضة؟
أنا لا أريد أن أقول إنّه حزب بديل ولكن أقول بعد ما يتأسّس الحزب إنّ هناك أطرافا لا يمكن بالمرّة التحالف معها وهي التحالف الثلاثي الموجود اليوم في الحكم واعني كلا من النداء وتفريعاته والنهضة وتفريعاتها والنظام السابق، والذي باتت واضحة توجهاته خاصة بعد حوار رئيس الجمهورية الأخير والذي تحولت فيه وفق قولة حركة النهضة إلى حركة وسطية مدنية، وأيضا اتضحت توجهاته من خلال برنامج الحكومة الأخيرة والذي لا يُراعي الجانب الاجتماعي.
إلى جانب هذه الأطراف فإنه لا يمكن أيضا التحالف مع حزب المؤتمر وتفريعاته ولكن بالنسبة للبقية سننتسب إلى هذه المجموعة من أجل صياغة وتنسيق تحالف وجبهة عنوانها "إلى الأمام تونس" وهذا ما نسعى إليه.
* هل سيكون هذا التحالف مع مشروع تونس.. آفاق.. أم مع مهدي جمعة؟
لا مع مهدي جمعة لا، أنا قلت لا للنداء وتفريعاتها ولا أريد تحديد أكثر من ذلك، وأعيد القول لا حركة النهضة وتفريعاتها، ولا المؤتمر وتفريعاته.
* أليس "مشروع تونس" لمحسن مرزوق من تفريعات حزب نداء تونس؟
لماذا البحث والتدقيق أنا قلت حزب نداء تونس وتفريعاته وانتهى ولم أقل لا المشروع ولا رضا بلحاج ولا "تونس أولا "ولا شيئا آخر وأُبقي الأمور في هذه الحدود، أما بالنسبة للبقية فتونس تحتاج إلى حدّ أدنى تلتقي حوله مجموعات من أجل قطب يدفع إلى توازنات اقتصادية واجتماعية.
وبالنسبة لتفاصيل المؤتمر المزمع تنظيمه يوم 14 أكتوبر؟
بخصوص هذا اللقاء، فإنّ الحضور سيكون عددهم 150، وستكون هناك مداخلة مختصرة كمنطلق للنقاش محتواها "ماهي الدوافع التي أدّت إلى تشكيل هذا الحزب"، مع مداخلة ثانية ستجيب عن سؤال "مع من سنمضي في تحديد هذه الأهداف؟" والعنصر الثالث "كيف سنمضي؟".
وبعدها النقاش ثمّ تشكيل هيئة اتصال وتنسيق دورها في الإعداد للمؤتمر وإصدار بيان تأسيسي ينطلق من النقاشات التي ستدور بين الحاضرين.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
عبيد البريكي لمنتقديه: لن نتحالف مع هؤلاء.. ولا نريد معارضة "لا وانتهى"
الحزب الجديد للبريكي من منظور المحللين: تشتيت لليسار.. رقم جديد.. أم تجميع «لجبهة موحدة»؟
أحمد الصديق لعبيد البريكي: الوزير المطرود لا يمكنه أن يجمّع اليسار
أحمد الصديق لالصباح الأسبوعي ..الحملات ضد المحاماة.. الصحة ومهن أخرى فخ.. والوزير «المطرود» لا يمكنه تجميع اليسار
قيادي في الجبهة الشعبية لل"شاهد":سمير الطيّب رمز الفشل ووجوده في اليسار يثير "الاشمئزاز
أبلغ عن إشهار غير لائق