الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
الكشف عن مصنع عشوائي للصلامي وحجز مئات الكيلوغرامات..#خبر_عاجل
رضا الشكندالي: "تعطّل كامل لمحرّك الصادرات وتراجع كلفة الدعم بفعل انخفاض الأسعار العالمية وسياسة التقشّف"
لماذا يضعف الدينار رغم نموّ 3.2 بالمائة؟ قراءة معمّقة في تحليل العربي بن بوهالي
"يوتيوب" يحظر حساب مادورو
مسؤول إيراني: لم نصنع سلاحا نوويا حتى الآن لكننا نمتلك القدرة على تصنيعه
تركيا تعتزم إرسال مركبتين إلى القمر في عام 2029
"كنز القدس" يثير غضب إسرائيل.. وأردوغان يرفض تسليمه
عاجل: تأخير وإلغاء رحلات جوية بسبب هجوم إلكتروني
عاجل/ عقوبة سجنية ضد الشاب الذي صوّب سلاحا مزيّفا تجاه أعوان أمن
طقس اليوم: أمطار متفرقة في هذه المناطق
بعد موجة من الانتقادات.. إيناس الدغيدي تلغي حفل زفافها وتكتفي بالاحتفال العائلي
وكالة إحياء التراث تحتفي باليوم العالمي للغة الإشارة تحت شعار "حتى التراث من حقي"
منزل وزير الصحة الأمريكي يخضع للتفتيش بعد إنذار
القيروان.. 7 مصابين في حادث مرور
أمين عام الأمم المتحدة.. العالم يجب ألاّ يخشى ردود أفعال إسرائيل
نفذته عصابة في ولاية اريانة ... هجوم بأسلحة بيضاء على مكتب لصرف العملة
في عرض سمفوني بالمسرح البلدي...كاميليا مزاح وأشرف بطيبي يتداولان على العزف والقيادة
تتويج مسرحي تونسي جديد: «على وجه الخطأ» تحصد 3 جوائز في الأردن
استراحة «الويكاند»
صفاقس شاطئ الشفار بالمحرس..موسم صيفي ناجح بين التنظيم والخدمات والأمان!
توقّف مؤقت للخدمات
ميناء جرجيس يختتم موسمه الصيفي بآخر رحلة نحو مرسيليا... التفاصيل
مع الشروق : العربدة الصهيونية تحت جناح الحماية الأمريكية
وزارة الدفاع تنتدب
28 ألف طالب يستفيدوا من وجبات، منح وسكن: شوف كل ما يوفره ديوان الشمال!
هذا ما قرره القضاء في حق رجل الأعمال رضا شرف الدين
عاجل/ المغرب تفرض التأشيرة على التونسيين.. وتكشف السبب
رئيس "الفيفا" يستقبل وفدا من الجامعة التونسية لكرة القدم
عاجل/ عقوبة ثقيلة ضد ماهر الكنزاري
الاتحاد الدولي للنقل الجوي يؤكد استعداده لدعم تونس في تنفيذ مشاريعها ذات الصلة
عفاف الهمامي: أكثر من 100 ألف شخص يعانون من الزهايمر بشكل مباشر في تونس
رابطة أبطال إفريقيا: الترجي يتجه إلى النيجر لمواجهة القوات المسلحة بغياب البلايلي
الترجي الجرجيسي ينتدب الظهير الأيمن جاسر العيفي والمدافع المحوري محمد سيسوكو
البنك التونسي للتضامن يقر اجراءات جديدة لفائدة صغار مزارعي الحبوب
عائدات زيت الزيتون المصدّر تتراجع ب29،5 بالمائة إلى موفى أوت 2025
أكثر من 400 فنان عالمي يطالبون بإزالة أغانيهم من المنصات في إسرائيل
مصر: أب يقتل أطفاله الثلاثة وينتحر تحت عجلات قطار
قريبا: الأوكسجين المضغوط في سوسة ومدنين... كيف يساعد في حالات الاختناق والغوص والسكري؟ إليك ما يجب معرفته
عاجل: تونس تنجو من كارثة جراد كادت تلتهم 20 ألف هكتار!
بعد 20 عاماً.. رجل يستعيد بصره بعملية "زرع سن في العين"
توزر: حملة جهوية للتحسيس وتقصي سرطان القولون في عدد من المؤسسات الصحية
10 أسرار غريبة على ''العطسة'' ما كنتش تعرفهم!
مهذّب الرميلي يشارك في السباق الرمضاني من خلال هذا العمل..
قريبا القمح والشعير يركبوا في ''train''؟ تعرف على خطة النقل الجديدة
نقابة الصيدليات الخاصة تدعو الحكومة إلى تدخل عاجل لإنقاذ المنظومة
أغنية محمد الجبالي "إلا وأنا معاكو" تثير عاصفة من ردود الأفعال بين التنويه والسخرية
حملة تلقيح مجانية للقطط والكلاب يوم الاحد المقبل بحديقة النافورة ببلدية الزهراء
ما تفوتهاش: فضائل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة!
البطولة العربية لكرة الطاولة - تونس تنهي مشاركتها بحصيلة 6 ميداليات منها ذهبيتان
بطولة العالم للكرة الطائرة رجال الفلبين: تونس تواجه منتخب التشيك في هذا الموعد
في أحدث ظهور له: هكذا بدا الزعيم عادل إمام
شركة الفولاذ تعتزم فتح مناظرة خارجية بالملفات لانتداب 60 عونا
الرابطة المحترفة الاولى : حكام مباريات الجولة السابعة
سعيد: "لم يعد مقبولا إدارة شؤون الدولة بردود الفعل وانتظار الأزمات للتحرّك"
التوقعات الجوية لهذا اليوم..
خطبة الجمعة .. أخطار النميمة
وخالق الناس بخلق حسن
يا توانسة: آخر أيام الصيف قُربت.. تعرف على الموعد بالضبط!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الفلسطينيون وحدهم يقررون..
الصباح
نشر في
الصباح
يوم 23 - 06 - 2018
تبرز الجولة التي بدأها منذ يومين في منطقة الشرق الأوسط جاريد كوشنر مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وصهره، وجيسون غرينبلات المبعوث الأمريكي للسلام في المنطقة والتي من المقرر أن يكونا اختتماها أمس بمحادثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين ناتنياهو في القدس المحتلة تصميم الولايات المتحدة على المضي قدما في الإعلان عما أسمتها ب»صفقة القرن» لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. هذه الجولة التي شملت أيضا كلا من عمان والرياض والدوحة والقاهرة، لم تصدر معلومات صريحة بشأن تفاصيل ما تم تباحثه خلالها باستثناء إعلان كل من العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تمسكهما بحل الدولتين والقدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية كأساس للتسوية، وإشارة المبعوثين الأمريكيين إلى التزام إدارة الرئيس ترامب «بدفع السلام قدما بين الإسرائيليين والفلسطينيين»، مع استمرار التكتم رسميا على مضمون الصفقة المقترحة والتي تقول تسريبات أنها لن تعطي الفلسطينيين سوى أقل من دولة (حيث ستكون منزوعة السلاح) على قطاع غزة وبعض مناطق الضفة الغربية، عاصمتها في أبو ديس شرقي القدس المحتلة وليس المدينة المقدسة كما تنص عليه قرارات الشرعية الدولية. صفقة يبدو أنها حصلت على ضوء أخضر مبدئيا لإعلانها وتمريرها من قبل بعض الدول العربية المؤثرة التي باتت ترى في استمرار القضية الفلسطينية معلقة بلا حل نهائي في الأفق عائقا أمام تحقيق مصالحها وحائلا دونها والتصدي للتحديات والأخطار المطروحة أمامها، في ضوء الاختلال الكبير في موازين القوى لمصلحة الكيان الإسرائيلي الذي بات بعد وصول ترامب للسلطة في الولايات المتحدة يحظى بدعم أمريكي مطلق وغير مشروط، واستمرار الانقسامات ما بين الفلسطينيين. لقيادات هذه الدول نقول بكل أسف أن عدالة القضايا وشرعية الحقوق لا تتغير بتغير موازين القوى في مرحلة ما، حيث الحرب سِجال ومقاييس النصر والهزيمة لا تُحتسب إلا عسكريا فقط، وأن المقياس الوحيد لها هو مدى استمرار الشعوب المعنية في التمسك بها والاستعداد للنضال من أجل استعادة هذا الحق. وإذا كان الشعب الفلسطيني يمر حاليا بإحدى أحلك الفترات في تاريخه بعد أن انحسار الاهتمام به وبمعاناته دوليا وعربيا في ظل المتغيرات وانقلاب التحالفات التي تشهدها المنطقة والعالم، إلا أن ذلك لا يعني فقدانه هذه الصفات واستعداده للاستسلام والتفريط بدماء مئات الآلاف من أبنائه الذين دفعوا أرواحهم ضريبة لحلمهم بالاستقلال وبناء دولتهم ذات السيادة على ترابهم الوطني. هو شعب صاحب حق، وهو أكثر من يدرك أن السلام لا يمكن أن يتحقق لإسرائيل طالما استمر في نضاله المشروع ورفض الاستسلام للمحتلين وداعميهم، وأنه «ما ضاع حق وراءه طالب» طال الزمن أم قصر. محمد الطوير
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بعد قرن على وعد بلفور.. وزير الخارجية البريطاني يدعو إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة: مباحثات أمريكية سعودية سرية بشأن صفقة إسرائيلية فلسطينية
واشنطن تلمح إلى احتمال التخلي عن تقديم "مبادرة السلام"
كوشنر يسوق صفقة القرن والأردن يتمسك بحل الدولتين
قبل نقل السفارة للقدس، طلب من ترامب لإسرائيل
حدث اليوم:واشنطن تواصل استفزاز الفلسطينيين والعرب:«صفقة القرن» جاهزة
أبلغ عن إشهار غير لائق