في تعرضه للسياسة الخارجية الجديدة لم يتحدث أوباما عن حرب القطاع... أشار فقط بكل شفقة(!؟) إلى سكان غزة الفقراء الجياع. فليعلم أن الفلسطيني في حاجة إلى وطن لا إلى حنان... وليحتفظ بهذا العطف الأبوي للمعوزين الأمريكان. كما نعلمه أنّنا نسمع باللوبي الصهيوني الأمريكي وما أدراك... لذلك لا نجهل أنه منحاز في سياسته ل«إيهود» ... باراك.