عثر أمس الأول على جثة امرأة تبلغ من العمر 30 عاما بمنزلها الكائن بضاحية الزهراء. وحسب التحريات الأولية فإن أحد أقاربها فوجئ بها غارقة في دمائها وتحمل طعنات بالصدر فأشعر السلطات الأمنية وباشرت فرقة الشرطة العدلية تحرياتها وتمت معاينة الجثة بإذن من النيابة العمومية ويبدو حسب الأبحاث الأولية أن فرضية الانتحار ضعيفة ولكنها واردة، ويذكر أن الهالكة متزوجة وليس لها أبناء وهي مقيمة خارج أرض الوطن وجاءت لقضاء عطلة في تونس.