فارق منتصف الأسبوع الحالي كهل من مواليد سنة 1968 الحياة بمستشفى شارل نيكول بالعاصمة في ظروف مسترابة دفعت عائلته إلى التشكي إلى السلط الأمنية والقضائية وحسب ما توفر من معطيات فإن الهالك وهو موظف باحدى الوزارات ومتزوج تحول يوم 28 ماي الفارط إلى مستشفى شارل نيكول بالعاصمة لاجراء عملية جراحية على "المرّارة" ولكن اثر اجراء العملية يوم 30 ماي الفارط تعكرت حالته الصحية إلى أن فارق الحياة منتصف الأسبوع الجاري فاستراب أقاربه من الأمر وشكوا في وجود خطأ طبي تسبب في الوفاة لذلك أذنت النيابة العمومية بفتح بحث تحقيقي في الغرض وعرض الجثة على الفحص الطبي لكشف الحقيقة