في الوقت الذي كان من المقرر فيه أن يلقي رسام الكاريكاتير السويدي صاحب الرسوم المسيئة، لارس فيلكس، الذي نجا من هجوم في كوبنهاغن الشهر الماضي، خطاباً الذي ألغي، بعد ذلك الهجوم حيث قال أن حياته تغيرت بسبب الحراسة الأمنية الكبيرة حوله إضافة إلى أنه لا يمكنه العودة إلى بيته، مضيفا أنه لا يستطيع أن يلقي خطاباته حيث أنه حين ما يدخل القاعة يغادر الجميع منه خوفا.