الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
تكريم فريق مولودية بوسالم للكرة الطائرة بعد بلوغه الدور النهائي لبطولة إفريقيا للأندية
مارث: افتتاح ملتقى مارث الدولي للفنون التشكيلية
تحذير من هذه المادة الخطيرة التي تستخدم في صناعة المشروبات الغازية
كرة اليد: الترجي في نهائي بطولة افريقيا للاندية الحائزة على الكؤوس
وزيرة التربية : يجب وضع إستراتيجية ناجعة لتأمين الامتحانات الوطنية
حريق بوحدة تصدير التمور يُخلّف خسائر مادية بدوز الشمالية
سيدي بوزيد: انطلاق فعاليات الدورة التاسعة للمهرجان الدولي الجامعي للمونودراما
تونس تحتل المرتبة الثانية عربيا من حيث عدد الباحثين
الداخلية تشرع في استغلال مقر متطور للأرشيف لمزيد إحكام التصرف في الوثائق
سليانة: أسعار الأضاحي بين 800 دينار إلى 1100 دينار
كاردوزو: سنبذل قصارى جهدنا من أجل بلوغ النهائي القاري ومواصلة إسعاد جماهيرنا
هطول كميات متفاوتة من الامطار خلال الاربع والعشرين ساعة الماضية
باجة: تهاطل الامطار وانخفاض درجات الحرارة سيحسن وضع 30 بالمائة من مساحات الحبوب
الڨصرين: حجز كمية من المخدرات والإحتفاظ ب 4 أشخاص
قيس سعيّد يتسلّم أوراق اعتماد عبد العزيز محمد عبد الله العيد، سفير البحرين
الرئيس الفرنسي : '' أوروبا اليوم فانية و قد تموت ''
جريمة شنيعة: يختطف طفلة ال10 أشهر ويغتصبها ثم يقتلها..تفاصيل صادمة!!
قبلي : اختتام الدورة الأولى لمهرجان المسرحي الصغير
جندوبة: 32 مدرسة تشارك في التصفيات الجهوية لمسابقة تحدي القراءة العربي
تتويج السينما التونسية في 3 مناسبات في مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
عاجل/ انتشال نحو 392 جثمانا من مجمع ناصر الطبي ب"خان يونس" خلال خمسة أيام..
القيروان: القبض على مقترفي عمليّة سرقة قطيع أغنام
روح الجنوب: إلى الذين لم يبق لهم من عروبتهم سوى عمائمهم والعباءات
لعبة الإبداع والإبتكار في رواية (العاهر)/ج2
الحمامات: وفاة شخص في اصطدام سيّارة بدرّاجة ناريّة
قضية سرقة وتخريب بمصنع الفولاذ بمنزل بورقيبة: هذا ما تقرر في حق الموقوفين..#خبر_عاجل
المهدية : غرق مركب صيد على متنه بحّارة...و الحرس يصدر بلاغا
Titre
التونسي يُبذّر يوميا 12بالمئة من ميزانية غذائه..خبير يوضح
خدمة الدين تزيد ب 3.5 مليارات دينار.. موارد القطاع الخارجي تسعف المالية العمومية
رئيس الجمهورية يجدّد في لقائه بوزيرة العدل، التاكيد على الدور التاريخي الموكول للقضاء لتطهير البلاد
بطولة كرة السلة: النتائج الكاملة لمواجهات الجولة الأخيرة من مرحلة البلاي أوف والترتيب
الكيان الصهيوني و"تيك توك".. عداوة قد تصل إلى الحظر
شهداء وجرحى في قصف صهيوني على مدينة رفح جنوب قطاع غزة..#خبر_عاجل
ماذا يحدث في حركة الطيران بفرنسا ؟
بطولة مدريد للماسترز: اليابانية أوساكا تحقق فوزها على البلجيكية غريت
الترجي يطالب إدارة صن داونز بالترفيع في عدد التذاكر المخصصة لجماهيره
اليوم: عودة الهدوء بعد تقلّبات جوّية
شهادة ملكية لدارك المسجّلة في دفتر خانة ضاعتلك...شنوا تعمل ؟
قفصة: تورط طفل قاصر في نشل هاتف جوال لتلميذ
كأس ايطاليا: أتلانتا يتغلب على فيورينتينا ويضرب موعدا مع جوفنتوس في النهائي
لا ترميه ... فوائد مدهشة ''لقشور'' البيض
كتيّب يروّج للمثلية الجنسية بمعرض تونس للكتاب..ما القصة..؟
أكثر من نصف سكان العالم معرضون لأمراض ينقلها البعوض
"تيك توك" تتعهد بالطعن على قانون أميركي يهدد بحظرها
الجزائر: هزة أرضية في تيزي وزو
التوقعات الجوية لهذا اليوم..
سعيد في لقائه بالحشاني.. للصدق والإخلاص للوطن مقعد واحد
"انصار الله" يعلنون استهداف سفينة ومدمرة أمريكيتين وسفينة صهيونية
اتحاد الفلاحة ينفي ما يروج حول وصول اسعار الاضاحي الى الفي دينار
وزارة الصناعة تكشف عن كلفة انجاز مشروع الربط الكهربائي مع ايطاليا
تونس: نحو إدراج تلاقيح جديدة
اسناد امتياز استغلال المحروقات "سيدي الكيلاني" لفائدة المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية
في أول مقابلة لها بعد تشخيص إصابتها به: سيلين ديون تتحدث عن مرضها
دراسة تكشف عن خطر يسمم مدينة بيروت
ألفة يوسف : إن غدا لناظره قريب...والعدل أساس العمران...وقد خاب من حمل ظلما
مصر: غرق حفيد داعية إسلامي مشهور في نهر النيل
خالد الرجبي مؤسس tunisie booking في ذمة الله
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
رفض لإقحام المؤسسة الأمنية والعسكرية في مربع السياسة
خليل الحناشي
نشر في
الصباح نيوز
يوم 21 - 04 - 2021
تشنج سياسي ودستوري كبيران تعيش على وقعهما البلاد بعد أن عجزت الأحزاب والشخصيات الوطنية عن الخروج من وضع رخو الى آخر اكثر صلابة قصد تجنب الاسوإ.
وقد ألقى هذا التشنج الكبير بظلاله على اداء الجميع وشكل مدخلا لإقحام الجيش الوطني والامن الجمهوري في مناكفات سياسية تدرك معه القوات الحاملة للسلاح والامن انها مجرد منطلقات لإعادة توزيع السلطة واقتسامها مجددا.
ويبدو عجز الاطراف السياسية عن ادارة ازمتها واضحا مع محاولات بعضهم تقسيم الساحة الوطنية بين «خيريين واشرار» وبين «وطنيين وعملاء» وبين «مسلمين واسلاميين» وقد انتعشت هذه الثنائيات اكثر مع ارتفاع وتيرة الازمة بين رئيس الجمهورية وبقية مكونات المشهد من رئيس الحكومة ورئيس البرلمان.
كما لعبت ثنائية المصطلحات دورا في ترذيل اداء البرلمان الذي وجد فيه البعض فرصة متينة لتفكيك منظومة الحكم والدعوة الى تغييرات تشمل طبيعة الحكم وتحوير الدستور واعادة التجربة الديمقراطية الى مربعها الاول حيث الاستبداد والحكم الفردي.
وقد زاد حجم التخوفات بعد ان اعاد الرئيس قيس سعيد قراءة مغايرة للدستور وتأويل اكد فيه احقيته الدستورية والقانونية في اعلان نفسه قائدا لكل القوات المسلحة امنية كانت او عسكرية.
وخلقت هذه القراءة موقفا رافضا لدى رئيس الحكومة الذي رأى في موقف سعيد تعسفا على الدستور وتمطيطا شاذا لفصول لا تعنيه.
وفي اولى ردود افعالها عن موقف سعيد استغربت حركة النهضة في بيان لها من «عودة رئيس الدولة الى خرق الدستور واعتبار وثيقة ملغاة مصدرا لتبرير نزوعه نحو الحكم الفردي.»
كما اعتبرت الحركة أن اقحام المؤسسة الأمنية في الصراعات يمثل «تهديدا للديمقراطية والسلم الأهلية ومكاسب الثورة وان اعلان رئيس الدولة نفسه قائدا أعلى للقوات المدنية الحاملة للسلاح دوساً على الدستور وقوانين البلاد وتعديا على النظام السياسي وعلى صلاحيات رئيس الحكومة».
بيان النهضة الذي جاء حادا على غير العادة اعتبرته بعض القراءات اعلان تام للقطيعة بين الحزب ورئيس الجمهورية وهو مؤشر على بداية صراع مفتوح بين الجانبين.
واذ يرى بعضهم ان واقع الازمة يقتضي التفكير خارج الصندوق عبر الدعوة لعسكرة الحياة السياسية ومزيد تعفين الوضع العام فان اخرين يرون ان الدعوة لاقحام الجيش والامن الجمهوري في تفاصيل سياسية ماهي الا دعوة للانقلاب على الديمقراطية وعبث قد لا يجد صداه اعتبارا لمواقف سابقة للمؤسسة التي رفضت الانقضاض على الحكم وعدم القفز على السلطة رغم الفراغ المفزع وقتها بل انها سعت لحماية المحتجين على السياسات القمعية .
كما لم تخرج بعض النقابات الامنية على تبني خيار الحياد في الازمة السياسية لإدراكها المسبق انها لن تكون حطب معركة ولا ذراع جهات سياسية بعينها وذلك في إطار الالتزام بمبدإ الأمن الجمهوري.
وتبدو محاولات توظيف المؤسسة العسكرية والامنية في هذا الخلاف مسالة مرفوضة اذ نبه الامين العام للحزب الجمهوري عصام الشابي من «إقحام الأجهزة الحساسة للدولة في الصراع الضاري بين رأسي السلطة التنفيذية يهدد استقرار وأمن البلاد ويفتح على مخاطر جمة قد تعصف بأركان الدولة الديمقراطية.»
وقد كان للحزب الجمهوري بيان في هذا السياق اعرب فيه «عن بالغ قلقه» إزاء ما تضمنه خطاب رئيس الدولة من نزعة لتوسيع صلاحياته من «خارج ما نص عليه الدستور وإعلان نفسه قائدا أعلى للقوات المسلحة العسكرية والأمنية «.
تخوفات الاحزاب من الدفع بالجيش والامن في خلاف سياسي ودستوري قد يدفع بتونس الى السيناريو اللبناني وقد سبق سعيد الجميع بخطوة اعتبرها خصومه بالخطيرة ففي 4 مناسبات متتالية سعى الرئيس الى الدفع بالجيش الى مربع السياسة.
ففي يوم 21 ماي 2020 خلال حضوره لمائدة افطار بالمدرسة العسكرية بفندق الجديد في شهر رمضان المنقضي اطنب الرئيس في حديثه عن جهات سياسية وعن نواب من البرلمان.
يوم 11ماي 2020 اتهم الرئيس «مجهولين» بمحاولاتهم تسييس المؤسسة العسكرية والامنية بعد كلمته بجهة قبلي بمناسبة افتتاحه للمستشفى الميداني بالولاية.
9جويلية2020 يومها وخلال اجتماع المجلس الأعلى للجيوش والقيادات الأمنية اطلق الرئيس كلمته الشهيرة وتحذيره من الساعين لتفجير الدولة من الداخل .
22جويلية 2020 من مقر قيادة فيلق القوات الخاصة للجيش الوطني بمنزل جميل من ولاية بنزرت يومها تحدث القائد الاعلى للقوات المسلحة عن «الخونة والخيانات».
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الحزب الجمهوري: "خطاب سعيد تضمّن نزعة لتوسيع صلاحياته خارج نص الدستور"
الحزب الجمهوري: قيس سعيد له نزعة لتوسيع صلاحياته خارج الدستور
النهضة تدعو قيس سعيد الي الالتزام الجادّ بالدستور والتوقّف عن كل مسعى لتعطيل دواليب الدولة وتفكيكها
الجمهوري يعبر عن قلقه من خطاب رئيس الدولة بمناسبة الذكرى 65 لتونسة قوات الامن الداخلي (بيان)
الشابي: رئيس الجمهورية يقود انقلابا ناعما على الهواء مباشرة
أبلغ عن إشهار غير لائق