صرح وزير الداخلية علي العريض للقناة الوطنية منذ حين ان الشرطة العدلية تكفلت بالبحث في جريمة مقتل شكري بلعيد .. واضاف ان البحث جار وانه بلغ شوطا متقدما حيث يتم تجميع المعلومات من مسرح الجريمة واكد في الان نفسه ان كل السيناريوهات محتكلة من ضمنها الغلو الديني واشياء اخرى ودعا في الان نفسه المحتجين الموجودين امام وزارة الداخلية الى احترام النظام العام متفهما في الان نفسه مشاعرهم مشيرا ان الاغتيال يتجاوز شخص شكري بلعيد ليستهدف امن التونسيين وثورتهم واستقرار البلاد وكانت "الصباح نيوز" قد بادرت منذ الصباح بنشر السيناريوهات المحتملة التي تقف وراء مقتل شكري بلعيد تحت عنوان : الرصاص لإسكات الخصوم أم لإشعال نار الفتنة : تونس ..المنعرج الخطير