تداولت العديد من الصفحات على "الفايس بوك" خاصة صفحة ليبية تدعى "حركة 17 فيبراير للتغيير لتجعله يوم غضب في ليبيا"خبرا مفاده ان مجموعة ليبية محسوبة بانتمائهم الى نظام معمر القذافي قامت باعتداءات على الشباب التونسي في ليبيا. وللتأكد من صحة الخبر اتصلت "الصباح نيوز" بالناطق الرسمي لوزارة الخارجية الذي نفى ان تكون السفارة التونسية في ليبيا قد سجلت حالة من الاعتداءات في صفوف التونسين بعد تسليم البغدادي المحمودي. وقال ان العمل مستمر مع الحكومة الليبية لضمان حماية لابناء تونس في التراب الليبي .