أكدت الفنانة اساور بن محمد للصريح انها تقدمت بقضايا ضد كل من اتهمها زورا وضد وسائل اعلام وبعض الذين سربوا معلومات مغلوطة عنها، وشددت على ان سيارتها موجودة ولم يتم ايقافها امس خلافا لما راج، كما ان الفيديو المسرب تم فهمه خطأ لان الموجود في الفيديو تونسي وهو خطيب شقيقتها الجديد، وكانوا في جلسة عائلية. هذا كما اكدت بأنها اصيبت بصدمة بعد ان علمت بأن النقابي وليد زروق كان يساعد خطيب شقيقتها السابق رجل الاعمال السوري بمقابل للزج بها وبشقيقتها في السجن مشددة على ان كل ما حصل وحتى مشاكل شقيقتها لا علاقة بها وتم الزج باسمها، مثلما تم ترويج معلومات مغلوطة عن علاقتها برجل اعمال إسرائيلي وقد استنجدت بالاستاذ فيصل بن جعفر لتقديم قضايا ضد كل من روج لمعلومات للتشهير بها. كما لم تنفي تعرضها للابتزازعبر الهاتف قبل نشر الفيديوالذي تم التلاعب بمحتواه على حد قولها.