اكد مصدر امني رسمي ان الزميل الصحفي عبد الرزاق الرزقي كان يعيش ظروفا صعبة فبل انتحاره بسبب عدم خلاص مستحقاته من مؤسسته الاعلامية وهي قناة خاصة الى جانب قضية قدمتها ضده طليقته بسبب النفقة،اما حول الاحتجاجات والاحتقان فقد اكد بأن مجموعة من الشبان تجمعوا من بينهم اقارب الشاب واضرموا النار في بعض العجلات المطاطية احتجاجا على انتحار الرزقي حرقا،كما قاموا برشق دوريات امنية بالحجارة منا استوجب استعمال الغاز المسيل للدموع على مستوى مفترق حي النور ،ووجه ذات المصدر تحذيرا حتى لا يتطور الأمر الى ما لايحمد عقباه خاصة وان التهديدات الارهابية الى جانب مخططات المهربين تستهدف البلاد.