علمت «الصريح» أن العامل الذي أقدم في بحر الأسبوع الفارط على إضرام النار في جسده قد توفي مساء اليوم، وكان الضحية المقيم بمدينة المكنين قد توجه إلى مقر عمله بأحد المصانع المعروفة بالمدينة ليلا أين سكب النار على جسده وأضرم النار فيه امام الباب الرئيسي للمصنع، وتم حينها نقله الى مركز الاصابات والحروق البليغة ببنعروس بسبب اصابة بحروق من الدرجة الثالثة والاحتفاظ به تحت العناية المركزة، إلى حدود وفاته مساء اليوم متأثرا بحروقه البليغة.