وصلت تهديدات نادي العلمة الجزائري الى حد التلويح باللجوء الى القضاء الفرنسي والسويسري والجزائري بتهمة تدليس وثائق تتعلق بمستحقات صفقة الشنيحي ما يعني ملاحقة المسؤولين دوليا عن طريق الانتربول. وقد وجهت الاتهامات الى 3 مسؤولين بارزين في فريق باب الجديد لكن امضاء اللاعب ابراهيم الشنيحي -وفق مصادر الصريح- واعترافه بحصوله هو وفريقه على جزء من المستحقات والبقية عن طريق التقسيط وبموافقة من الجميع جنب النادي الى حد الان ورطة رغم التصعيد وتبين أن مسؤولا سابقا بالافريقي تعمد تحريض نادي العلمة.