تم تداول معلومات مفادها ان سامي الفهري المودع بالسجن تعرض لعملية مساومة من اجل التفريط في قناة الحوار، وهو مانفته جهات رسمية للصريح اون لاين التي اكدت ان قناة الحوار ستبقى على ملك الفهري نافيا تعرضه إلى أي ضغط كما ان جل العاملين في القناة عبروا عن تماسكهم وتضامنهم معه.