كشفت تقارير انه على مدى السنوات القليلة الماضية ،كانت الشمس هادئة للغاية،وكان نشاط التوهج ضعيفا وناجرا نسبيا ،لكنه عاد الى قوته نهاية شهر مايو . وفي صباح الجمعة 29 ماي ،اطلق نجمنا اقوى توهج منذ 2017 وفق خبراء وهو انفجار غاضب رصده مرصد ديناميكا الشمس sdo الذي يراقب الشمس من وكالة ناسا. والتوهجات الشمسية عبارة عن دفقات من الاشعاع تنشا من البقع الشمسية،وهي بقع مؤقتة مظلمة وبارجة نسبيا على السطح الشمسب تتميز بمجالات مغناطيسية قوية جدا،ويصنف العلماء التوهجات القوية الى 3 فئات :cوm وx،طل فئة اقوى عشر مرات من الفئة التي تحتها ،حيث ان توجهات m اقوى ب10 مرات من توهجاتc. وكان توهج 29 ماي هو m لذا لم يكن وحشيا ولم يكن موجها للارض لكن الحطر قائم قبل ان السبات المتوقع للشمس .