عشقتها حتى غادرتني بارادتها وتزوجَتْ غيري ولما انجبتْها تركها وتركته وتزوَّجْتُ بدرها المشرق ولما انجبتْ فارس غدي قربتها من حفيدها لنحيا جمعا في التواصل الاسري الشرعي… هي اشراقة غدي كانت وكانت مهجة غدي وكانت غدي الجميل الحقيقي الذي شيدته من اعماق حقيقة عشقي الابدي ...كانت بدرا لليلي الوضاء المشرق الذي حلمت به من اجل بناء صرح غدي الباهر ...كانت رائعة الجمال والسحر ...كانت فعلا سحرا جميلا خلابا باهرا....كان اسمها – اميرة – وكانت فعلا اميرة الدنيا ... يمكن ان اضيع في عالمي في لحظة فارقة من تمادي العشق في كامل حواسي الغارقة في جنان توددي لما يخالج اشراقات غدي واحساسات يقظتي التي تجول سحرا في اهتمامات ساعات خلودي المتجدد عفوية واشواقا رائدة في مباني التكوين الاسري الآسر لكل مداركي البريئة والبعيدة عن شكوك تحوم بعيدا عني وتنتظر السماح لها بمعانقة البعض من بعضي لاجل تجميع بعضي ببعضه من اجل تحصين سؤدد سؤددي في غده الخالد ...وحتى يقظتي التي لا تفارقني ولا افارقها تبقى اكثر مني تعلقا بنجاحاتي في الطوق الى افقي الوردي واضح ملامح اشراقة غدي وغد غدي وغد اشتشرافات ولادتي من جديد جاد وجدي في تجديد جديده.