لكل ارتفاع قمته ولكل يوم غده ولكل امل حلمه الوضاح ولكل طموح اشعاع من نجاح ...و منذ بدء التكوين تعودنا ان نغوص في الاماني بكل انواع الاحلام الوردية ولهذا نشعر بحكم التجارب وحكايات العارفين باصول الحياة الاجتماعية انه من اعتلى قمة ونزل منها سالما لا يهمه ان سُحب منه السُّلم وهو على الارض معافى ، فحتى ان جدد صعوده تكون له التجربة لخوض النزول مرارا حذرا وواعيا..ولكن من وصل الى قمة على سلم الرقيّ يبقى خائفا من ان يحلم بتخطي القمة والبحث اعلى منها عن قمة اهم منها واكثر من اهميتها المسجلة للعيان متناسين من الاساس تدرج الارتفاع التدرجي المطلوب لترسيخ على قاعدة صلبة القمة الصامدة لضمان بناء الطموح المنتظر على قنطرة صامدة في الغد الرائد لضمان احلى نجاح... كلمات –قمة- ق */ قيل للمسرحي من اين تستمد مواضيع مسرحياتك فاجابهم دون تردد من مجتمعي الغارق في اغوار آلام مجتمعي م */ من يزمع تحصين غده من متاعب حياة مجتمعه عليه ان يداوم جس نبض حياة شعبه بكل واقعية ة */تجيء الافكار احيانا كثيرة من غياهب النسيان فيصاحبها في غرابة سراب العجائب