خلق المدرب هنري كاسبارجاك جدلا في الساحة الرياضية بعد قوله انه لم يتلق أي مكتوب أو مراسلة يفيد باقالته من تدريب المنتخب.. واعتبر الكثيرون أن الرد الوارد من كاسبارجاك سيجبر الجامعة على مراجعة ما نشرته في بلاغ رسمي وقد يتم العدول عن القرار، ولكن مصادر موثوقة قالت للصريح أون لاين انه لن يتم العدول عن الأمر وأن المفاوضات تقدمت بشكل كبير مع بديله. وقد تعقد الجامعة اجتماعا مضيقا للنظر في كيفية التخلص السليم من كاسبارجاك دون خسائر وهو ما جعل الجريء يتناقش مع بعض المختصين في القانون الرياضي لايجاد ثغرة يرتكز عليها قرار الاقالة بعد هزيمتين وديتين.. ولكن كاسبارجاك أسر لبعض المقربين منه في المقابل بأنه لن يتخلى عن مستحقاته وفق بنود العقد الممضى..فمن سيكسب النزاع؟