مثل صبيحة اليوم رئيس الاتحاد الوطني الحر سليم الرياحي امام قاضي التحقيق بالقطب القضائي المالي على خلفية شكاية رفعها ضده اشخاص تتعلق بشبهة تبييض امال وتحويلات مالية مجهولة المصدر تعود اطوارها الى سنة 2012. وحسب مصادر خاصة ل «الصريح اون لاين» فقد نفى سليم الرياحي الاتهامات الموجهة اليه معتبرا اياها إشاعات لا اساس له من الصحة. كما استظهر الرياحي بالحجج والبراهين بوثائق تؤكد ان القضية مدبرة وقد استغرب رئيس الاتحاد الوطني الحر والنادي الافريقي عدم غلق الملف رغم ثبوت ادلة براءته معتبرا ان ما يحصل له هي عملية استهداف اثرت حتى على فريقه النادي الافريقي بسبب التضييقات المتعلقة بملفاته المالية.