حسب مصدر من وزارة الخارجية الليبية للصريح اون لاين فإن بعض المشرفين على عمليات "الحرقة" والهجرة السرية هم الضالعون في تجارة العبيد والرقّ التي تستهدف الافارقة والمهاجرين من دول افريقيا / جنوب الصحراء والمتورطون من جنسيات عربية وليبية ويقومون بالتنسيق مع "ميليشيات" ليبية. وقد تم إستغلال الافارقة في عمليات انتحارية الى جانب استغلالهم جنسيا. هذا وقد تم العثور على مقابر جماعية للضحايا من الذين تم التخلص منهم بطريقة وحشية.