باشرت حسب مصدر خاص للصريح فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني ب 2 مارس البحث في قضية عدلية موضوعها "الاشتباه في الانتماء الى تنظيم ارهابي والتكفير والدعوى إليه"، متبعة ضد العناصر السلفية خالد، لقمان وسيف الدين بن محمد (أشقاء). بعد ان تعمد المعنيون تهديد شقيقتهم بالقتل على خلفية تخلّيها عن إرتداء النقاب وإستعمالها الهاتف الجوال والتبرّج ومشاهدة التلفاز وقد حاولوا ذبحها بعد أن باغتوها وهي تتابع برنامج تلفزيوني لكن والدتها استجدت بالحرس الذي تدخل على الفور.