المدرب أحمد العجلاني الذي درب النجم الساحلي سنة 1994 وقاده إلى نهائي كأس تونس قبل أن يتحول إلى المملكة العربية السعودية لينجح مع عديد الأندية مثل الشعلة والخليج والقادسية قبل أن يدرب العملاق الهلال والنصر والشباب وكان في وقت ما قريبا من تدريب المنتخب السعودي عاد ليلمع نجمه من جديد من بوابة البطولة المغربية من خلال تحويله لأولمبيك خريبقة من فريق يصارع من أجل النزول إلى أحد كبار المرشحين للتتويج بالبطولة وليس أدل على ذلك سوى الترتيب التاريخي لأولمبيك خريبقة ولم يمر إشعاع المدرب أحمد العجلاني في الخفاء حيث ارتفعت أسهمه في بورصة المدربين في المغرب وآخر عينة على ذلك اهتمام فريق الجيش الملكي المغربي بإنتداب العجلاني حيث انطلقت المفاوضات الأولى لجسّ نبض هذا المدرب الذي لم يعط بعد موافقته من عدمها إلاّ بعد انهاء التزاماته مع أولمبيك خريبقة.