اتجه العشرات صبيحة اليوم نحو مقر ولاية باجة في إطار مسيرة احتجاجية حول التشغيل بدرجة أولى ثم تفرق المتظاهرون ليستغل البعض الفرصة من أجل محاولة التخريب و النهب و هو ما جعل التجار يغلقون محلاتهم مخافة حصول المحضور و بذلك أصبحت باجةالمدينة في حالة طوارئ غير معلنة في ظل تواصل حالة الانفلات الأمني و ظهور وجوه غير مألوفة تستعد لاستغلال الفرصة.