كنا اشرنا في مقالاتنا السابقة إلى الوضعية الكارثية التي تتخبط فيها جمعية النادي الرياضي بالدهماني على امتداد سنوات ويعزى ذلك الى العجز المالي الذي تشكو منه خزينة النادي يعد سببا مباشرا في النفور وعدم الرغبة في رئاسة نادي الدهماني وحتى الحبيب السلطاني والذي قرر منذ وقت ليس ببعيد أثناء الجلسة الانتخابية مواصلة قيادة سفينة النادي فر بجلده وقدم استقالته بصفة رسمية صحبة باقي أفراد الهيئة المديرة وبناءا على هذا بقي الفريق مهمشا ومصيره مجهول