أجل أمس قاضي التحقيق 22 بالمحكمة الابتدائية بتونس بعد الاستماع إلى أقوال عضو المجلس الوطني التأسيسي ابراهيم القصاص مواصلة النظر إلى يوم 4 فيفري القادم وذلك في اطار الشكاية التي تقدم بها القصاص الى النيابة العمومية ضدّ من عرف بالحارس الشخصي للرئيس المخلوع عبد الرحمان بن سوقير على خلفية دعوة هذا الاخير الى اهدار دمه عبر شبكة التواصل الاجتماعي حيث نشر على صفحته صورة لإبراهيم القصاص وبجانبه دجاجة مذبوحة واكد ان مصير القصاص سيكون كمصير تلك الدجاجة.