توسّد ذراعك و نم .
فما عاد للشرق فجر جديد
و ما عاد للفجر مساحات ضوء تحاصر
نومك باليقظه.
و ما عاد لليقظة غير طريق وحيد
لنفي قضية وقتل وطن .
فما ترتجي من سهادك.؟
توسد ذراعك و نم .
فأنت لا أنت بلا وطن،
و أنت لا أنت بغير جراح
تعلّمك معنى الألم…
فخلّ في (...)