أليس لكم عناوين رسمية و هاتفية تمكننا من أن نتواصل من خلالها معكم و نوجه لكم أسألتنا وانتقاداتنا و تخوفاتنا وهواجسنا و اقتراحاتنا وتكون بيننا وبينكم جسور محبة و بناء نتقارب معكم و واجبكم عليكم أن تردون علينا و لا تتركوننا نستخلص العبر من تصرفاتكم (...)