السينما التونسية حاضرة بفيلمين في الدورة التأسيسية للمهرجان الدولي للفيلم القصير بمدينة تيميمون الجزائرية    بطولة انقلترا: مانشستر سيتي يكتسح ليفربول بثلاثية نظيفة    الصندوق العالمي للطبيعة بشمال إفريقيا يفتح باب التسجيل للمشاركة في النسخة الثانية من برنامج "تبنّى شاطئاً"    مدير "بي بي سي" يقدم استقالته على خلفية فضيحة تزوير خطاب ترامب    هل نقترب من كسر حاجز الزمن؟ العلم يكتشف طريقاً لإبطاء الشيخوخة    بنزرت ...مؤثرون وناشطون وروّاد أعمال .. وفد سياحي متعدّد الجنسيات... في بنزرت    صفاقس : نحو منع مرور الشاحنات الثقيلة بالمنطقة البلدية    نبض الصحافة العربية والدولية ... مخطّط خبيث لاستهداف الجزائر    "التكوين في ميكانيك السيارات الكهربائية والهجينة، التحديات والآفاق" موضوع ندوة إقليمية بمركز التكوين والتدريب المهني بالوردانين    حجز أكثر من 14 طنًا من المواد الغذائية الفاسدة خلال الأسبوع الأول من نوفمبر    ساحة العملة بالعاصمة .. بؤرة للإهمال والتلوث ... وملاذ للمهمشين    توزر: العمل الفلاحي في الواحات.. مخاطر بالجملة في ظلّ غياب وسائل الحماية ومواصلة الاعتماد على العمل اليدوي    بساحة برشلونة بالعاصمة...يوم مفتوح للتقصّي عن مرض السكري    أندا تمويل توفر قروضا فلاحية بقيمة 40 مليون دينار لتمويل مشاريع فلاحية    العاب التضامن الاسلامي (الرياض 2025): التونسية اريج عقاب تحرز برونزية منافسات الجيدو    أيام قرطاج المسرحية 2025: تنظيم منتدى مسرحي دولي لمناقشة "الفنان المسرحي: زمنه وأعماله"    قابس: حريق بمنزل يودي بحياة امرأة    الليلة: أمطار متفرقة ورعود بأقصى الشمال الغربي والسواحل الشمالية    كاس العالم لاقل من 17 سنة:المنتخب المغربي يحقق أكبر انتصار في تاريخ المسابقة    الانتدابات فى قطاع الصحة لن تمكن من تجاوز اشكالية نقص مهنيي الصحة بتونس ويجب توفر استراتيجية واضحة للقطاع (امين عام التنسيقية الوطنية لاطارات واعوان الصحة)    رئيس الجمهورية: "ستكون تونس في كل شبر منها خضراء من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب"    الجولة 14 من الرابطة الأولى: الترجي يحافظ على الصدارة والهزيمة الأولى للبقلاوة    نهاية دربي العاصمة بالتعادل السلبي    شنيا يصير كان توقفت عن ''الترميش'' لدقيقة؟    عاجل: دولة أوروبية تعلن حظر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال دون 15 عامًا    احباط تهريب مبلغ من العملة الاجنبية يعادل 3 ملايين دينار..#خبر_عاجل    عاجل : فرنسا تُعلّق منصة ''شي إن''    رحيل رائد ''الإعجاز العلمي'' في القرآن الشيخ زغلول النجار    جندوبة: الحماية المدنية تصدر بلاغا تحذيريا بسبب التقلّبات المناخية    تونس ستطلق مشروع''الحزام الأخضر..شنيا هو؟''    حريق بحافلة تقل مشجعي النادي الإفريقي قبل الدربي    احتفاءً بالعيد الوطني للشجرة: حملة وطنية للتشجير وبرمجة غراسة 8 ملايين شتلة    الديربي التونسي اليوم: البث المباشر على هذه القنوات    أعلاها 60 مم: كميات الأمطار المسجلة خلال ال24 ساعة الماضية    المنتخب التونسي تحت 23 عاما يلاقي وديا السعودية وقطر والامارات من 12 الى 18 نوفمبر الجاري    عاجل: النادي الافريقي يصدر هذا البلاغ قبل الدربي بسويعات    ظافر العابدين في الشارقة للكتاب: يجب أن نحس بالآخرين وأن نكتب حكايات قادرة على تجاوز المحلية والظرفية لتحلق عاليا في أقصى بلدان العالم    أول تعليق من القاهرة بعد اختطاف 3 مصريين في مالي    عفاف الهمامي: كبار السن الذين يحافظون بانتظام على التعلمات يكتسبون قدرات ادراكية على المدى الطويل تقيهم من أمراض الخرف والزهايمر    هام: مرض خطير يصيب القطط...ما يجب معرفته للحفاظ على صحة صغار القطط    تحذير من تسونامي في اليابان بعد زلزال بقوة 6.7 درجة    عاجل-أمريكا: رفض منح ال Visaللأشخاص الذين يعانون من هذه الأمراض    طقس اليوم: أمطار غزيرة ببعض المناطق مع تساقط البرد    الشرع في واشنطن.. أول زيارة لرئيس سوري منذ 1946    المسرح الوطني يحصد أغلب جوائز المهرجان الوطني للمسرح التونسي    رأس جدير: إحباط تهريب عملة أجنبية بقيمة تفوق 3 ملايين دينار    أولا وأخيرا .. قصة الهدهد والبقر    تقرير البنك المركزي: تطور القروض البنكية بنسق اقل من نمو النشاط الاقتصادي    منوبة: الكشف عن مسلخ عشوائي بالمرناقية وحجز أكثر من 650 كلغ من الدجاج المذبوح    هذه نسبة التضخم المتوقع بلوغها لكامل سنة 2026..    شنيا حكاية فاتورة معجنات في إزمير الي سومها تجاوز ال7 آلاف ليرة؟    بسمة الهمامي: "عاملات النظافة ينظفن منازل بعض النواب... وعيب اللي قاعد يصير"    الطقس اليوم..أمطار مؤقتا رعدية بهذه المناطق..#خبر_عاجل    تونس: ارتفاع ميزانية وزارة الثقافة...علاش؟    تعرف قدّاش عندنا من مكتبة عمومية في تونس؟    من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظّه من الخير    خطبة الجمعة ... مكانة الشجرة في الإسلام الشجرة الطيبة... كالكلمة الطيبة    مصر.. فتوى بعد اعتداء فرد أمن سعودي على معتمر مصري في المسجد الحرام    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



إذا نجت المؤامرة.. على الشعب أن يؤبّن الثورة ويشرع في قبول العزاء !
نشر في باب نات يوم 06 - 01 - 2018


نصرالدين السويلمي
*كلما قلنا تقدمنا وابعدناهم عن ثورتنا وابتعدنا عن مناطق الخطر، الا ووجدناهم يكرّون بعنف، ووجدنا انفسنا مرة اخرى ندافع عن آخر الحصون.. إنهم مصرّون على الاقتحام، وإننا مصرّون على الاستبسال.. ولن يكونوا فرنانديو ولن نكون عبد الله الصغير.. لا ولن نبكي على ثورة مثل النساء، بل سنحافظ عليها مع النساء.. وفي البدء والمنتهى، بيننا وبينهم إرادة ويقين. /div class=paragtitle
تملك الساحة السياسية التونسية قدرة من الذكاء الفطري والآخر المكتسب ما يجعلها قادرة على تفعيل وسائل انذارها واستنفارها، حتى ان المتابع لها من بعيد يعتقد انها عبثية حين تركز الى حد الهستيريا على قضايا ثانوية عابرة ليس لها مكانها في ارقام السياسية الثقيلة او حتى الخفيفة، تلك مفارقة تجلت في الكثير من المحطات ، لعل أبرزها الانتخابات الجزئية في المانيا، والاساءة التي لحقت المرأة التونسية من سلطات الامارات، حين اهتزت الساحة واعتقد بعض الدهماء ان الامر لا يتطلب ذلك الزخم الهائل من ردود الافعال، ولم تكن العقول السطحية تعلم ان الساحة التونسية كانت تستشعر وتستشرف ما خلف الاساءة ، واهتدت بحواسها الدقيقة وبما اكتسبته من تجارب الصراع"2011-2018"الى أن الناقلة الاماراتية ليست الا قطرة من كاس طفح وسيطفح بالمؤامرة القديمة والجديدة المتجددة.
دعنا من التركيز على الناقلة الإماراتية التي وحين استفزت العقل التونسي نقلته الى محطات متقدمة من الوعي ليكتشف بوصلة المعركة رغم طابور ابو ظبي الذي يحاول التمييع والتعتيم والتعويم، ولّنركز على الفاجعة التي تخيم على تونس والفتنة التي تطل براسها والمؤامرة التي وان مرت سيكون لها ما بعدها من سقطات وربما كان المسمار الذي سيدق في نعش الانتقال الديمقراطي، ومهما تسلحت منظومة الردة بدقة التصويب ومهما حسّنت من نوعية المجهر الذي ستستعمله في القنص، فلن يمكنها اصابة العياري دون ان تحدث حالة من الدمار الواسع من حولها ومن حوله، ودون ان يعفّر قصفها المحيط بمواد سامة اذا ما تفلتت يصعب السيطرة على فظاعاتها، ليس ذلك لأهمية مقعد المانيا ولا لقوة العياري ولا لتأثيره الواسع على المجتمع التونسي وتجربته وثورته، وإنما لكون الانتخابات البرلمانية الجزئية في المانيا اصبحت تمثل وعن استحقاق عينة لقوة المؤسسة الدستورية "الصمام"، او هيئة الانتخابات التي تعتبر المقياس الاصدق الذي يأشر الى بقاء تجربة الانتقال الديمقراطي على قيد الحياة او انتقالها الى جوار ربيبتها المغفور لها "ثورة مصرية" ، كما تمثل انتخابات المانياعيّنة لصناديق ما بعد عودة المنظومة القديمة الى منصات القرار، ثم ان ياسين العياري لا يلهث خلف عشق تلك المنظومة العائدة ولا يبتغي عندها الحسناء ولا هو طلب من رحمها الولد ، إنما هي الحقوق والدستور ودولة المؤسسات، وبعدها ان سادت البغضاء فليذهب الود الى الجحيم، وقديما قال عمر ابن الخطاب لقاتل اخيه زيد بعد ان اسلم القاتل وتولى عمر الخلافة" والله إني أكرهك كراهية الاْرض للدم المسفوح"، فرد قاتل اخيه "اْيمنعني هذا حقاً من حقوق الإسلام" قال ابن الخطاب" لا والله"، فرد الرجل"ما لي ولحبك ....إنما يبكي على الحب النساء"، ايضا لابد للأصحاب القرار"سلطة2014" أن يخرجوا من ربقة المَنّ والمَنح والعَطاء..، لان تثبيت العياري في منصبه تحت قبة البرلمان لا يخضع للصدقات ولا للهدايا، وانما هي الحقوق والاستحقاق المدموغ بإرادة الشعب الموسوم بقرار الصناديق، وعلى منظومة 2014 ان تكف عن التعامل مع تونس بثورتها وشهدائها ودستورها، بعقلية الغنيمة، تقسمها كما تشاء، تهِب لمن تشاء وتمسك عمن تشاء، كما انه يتحتم على أحرار تونس ان يتفطنوا للعمليات الالتفافية، فبعض التصريحات، تؤكد اننا بصدد رغبة خبيثة ومتنامية، ترمي الى أخذ الحقوق الدستورية بيد القضاء بعد ان انتزعها العياري بيد هيئة الانتخابات، وتلك سلوكات معروفة عادة ما تلجا اليها الديمقراطيات الموجهة والصورية، بحيث تُبقي على الصندوق كطعم وكامل كاذب، ثم تجهز على قراراته بالنيابة العامة والمحاكم وتستعين بما أمكن من مؤسسات الدولة الاخرى القادرة على مد يد المساعدة لإسداء الخدمات القذرة، ثم ان الذين يراهنون على نزاهة القضاء كصمام امان، عليهم قبل ذلك ان يتفطنوا للمطبخ الماكر، الذي يشرف على اعداد الملف بدقة متناهية ويصنع التهم على القياس مع مراعات التفاصيل، ويكون بذلك قد احكم الحبْكة ووضع القضاء امام حتمية الحكم لملفه المشحون وضد الضحية، فالقضاء النزيه لا يعني وحده العدالة النزيهة، لان نزاهة العدالة يعني نزاهة جميع المؤسسات التي يمر عبرها الملف وصولا الى اروقة المحاكم، والذي اقنع شريحة من الشعب بان الحرية جريمة، و العربة "برويطة" وأن ثورة الربيع العربي إنما هي "ثورة الربيع العبري"، من اقنع الناس بذلك، يملك القدرة على اعداد ملف مشحون، يُثبت ان العياري من اصول نازية ينتمي الى الموساد ويعمل مع البغدادي وينسق مع قراصنة الصومال، رغم "المُدلس" لا يحتاج الى كل تلك التهم، فقط يكفيه اجتذاب عينة من تدوينات العياري او ردوده التي تتناسق مع خطاب المرحلة المتشنج و تقتضيه المساجلات المتفلّتة والمحسوبة على المراحل الانتقالية، ثم يتم عزل باكورة النشاط المكتوب والمنطوق للعياري عن سياقه، ومن ثم تقديمه لحساب مناخات نزيهة ونظيفة وخاضعة برمتها الى سلطة القانون، دون أي اعتبار للخصوصيات السجال المحموم الذي تشهده البلاد، وبعيدا عن إحداث مقارنات بالمنتوج الاعلامي التقليدي والافتراضي وما يزخر به من صراعات "اقتضتها" المرحلة في تونس مثلما اقتضت ذلك جميع المراحل التي مرت بها الشعوب المكبلة حين كانت بصدد التخلص من رجس الدكتاتورية، وحتى لا تسقط الصناديق وينتهي الحلم، علينا ان نقارن كل الادلة التي سيتعللون بها لشطب العياري من البرلمان وايداعه السجن، بكم العنف والتحريض الذي يغص به الإعلام الرسمي والافتراضي، حينها سنكتشف ان خطاب العياري المتشنج، ليس الا نطفة ليّنة في رحم حالة تزخر بالخطابات القاسية وتعج بمفردات التهديد والوعيد .
على ذاكرة الشعب التونسي ان تستعيد ما اقرّته ونوهت به واشادت.. عليها ان تذكّر اللاعبين في الخواصر والضاربين تحت الحزام، ان المجتمع التونسي وتجربته ومكوناته الحرة، جميعهم اشادوا بعسكر تونس وليس بالمحاكم العسكرية التونسية! إذْ تؤكد التجارب السابقة وتفاصيل المشهد التونسي اللاحقة أنه امام المحاكم العسكرية والمدنية الكثير من الجهد حتى يركن اليها التونسي بلا تردد ويستسلم لليقين حين يكون بين يدي عدلها.. اي نعم يتحرك القضاء في تونس بثبات نحو الاستقلالية، لكن حصونه مازالت هشة امام راجمات الثورة المضادة وجَمرها الخبيث.



Tweeter
festival-43993e7cf78fdcb3122986e654081f92-2018-01-06 21:32:59
15 de 15 commentaires pour l'article 153724
Mandhouj (France) |Dimanche 07 Janvier 2018 à 02h 52m | Par
يجب أن نفهم أنه كما نتشبث بكل قوانا بأمن الدولۃ, نتشبث بأمن الديمقراطيۃ , نتشبث بأمن الثورۃ.. نحن التوانسۃ لا نلعب.. نجوع و ندحض الإرهاب.. نجوع و ينتصر أمننا و جيشنا.. ملحمۃ بنقردان يجب أن لا نساها.. الأمن الجيش الشعب كان يد واحدۃ.. و في كل الظروف يجب أن نكون يد واحدۃ ضد كل موازي, ضد كل تدخل خارجي خبيث إمبريالي.. تونس يجب أن تربح معركۃ التنميۃ, يجب أن تربح معركۃ الديمقراطيۃ .. لا تنميۃ بدون ديمقراطيۃ , لا تنميۃ بدون ملكيۃ.. منوال تنموي جديد منفتح علی الإنسان , علی الذكاء المحلي ضرورۃ الضرورات.. الشفافيۃ هي ضامن أساسي للحسن الحوكمۃ , حسن التصرف.. الشفافيۃ عدوۃ الفساد و ضامنۃ أساسيۃ للتنميۃ الشاملۃ. تسقط الإمارات المتآمرۃ علی ديمقراطياتنا. علی إستقرارنا.
Alerter
Mandhouj (France) |Dimanche 07 Janvier 2018 à 01h 55m | Par
ليفهم أبناء الثورۃ أن الشعب لا يقبل التعازي في ثورته و لا في ديمقراطيته.. أولاد زايد لا يغلبون.. و الشعب إكتشف كل من يخدم في أجنداتهم... ثم الحكومۃ يجب أن تكف عن تضييع الوقت في إجتماعات و خزعبلات لا تسمن و لا تغني من جوع.. هناك أغلابيۃ يجب أن تحكم و تخدم الشعب.. أو أن ترحل.. الأوضاع صعبۃ و لا يجب ممارسۃ تعذيب الشعب بالترقب.. ل الشعب التونسي يعطي الفرصۃ . لكن لا يرحم..و في الديمقراطيات الفرصۃ ليست بالضرورۃ المواعيد الإنتخانيۃ.. فحذاري .
Alerter
Mandhouj (France) |Dimanche 07 Janvier 2018 à 01h 32m | Par
@Baraka (Canada). المناداۃ بمساندۃ الدولۃ و الديمقراطيۃ و الثورۃ لا يحرج النقاش يا سيدي.. دولتنا ضعيفۃ و يجب أن نحميها من التدخلات الخارجيۃ النذلۃ.. ديمقراطياتنا ناشءۃ و يجب تقوياتها.. مسار الثورۃ معطل في المسار التنموي. في مسار إستكمال المسارات الدستوريۃ و يجب أن نشجع و ندفع الأحزاب الحاكمۃ لإستكمال المسارات.. اليوم أبناءنا ينتحرون في بلاد الهجرۃ كما في تونس و السياسيين أو البعض منهم مشتغلون بناءب إنتخبه الشعب كيف سيمنعونه من تأديۃ القسم.. باﷲ سامحني هذا يحرجك؟ ثم السيد الذي تسأل عنه, له عمل و له إهتمام بأحوال الناس, يعينهم في إيجاد عمل و سكن و حل مشاكلهم , و له عاءلۃ , و يدخل بلده مرفوع الرأس و يرجع مرفوع, و يناضل من أجل المهاجرين الغير نظاميين و يرفع معناوياتهم و يبحث لي حلول حتی تكون لهم كرامۃ.. أما حكام تونس. ماذا يفعلون؟ و المعارضۃ التونسيۃ ماذا تفعل؟ أغلبها تتأمر علی البلاد و تربك عمل الحكومۃ. فهمت ياسيدي.. لما اتكلم لا أتكلم م فراغ.. و أعلم أن كلاب الموازي لما يعترضون في الطريق يطءطوءن روءسهم لأنهم يعرفون أنهم خونۃ و كذابۃ .. لكن يعرفون أني أعتبرهم أولاد بلادي اريظ أن تكون روءسهم مرفوعۃ بالوطنيۃ و ليس بالتكنبيص لأولاد بلادهم.. و بالخدعۃ و الخيانۃ و القوادۃ للحاكم.. القواد يموت ذليل يل أبن بلدي. تحياتي إليك و لكل أبناء كندا. soyez a l'aise avec vous meme. bonne nuit.
Alerter
Baraka (Canada) |Dimanche 07 Janvier 2018 à 01h 02m |
Bonne année 2018. J'ai un un souhait: Mandouj devrait moins intervenir et transmettre moins de commentaires. Ce type, malgré la pertinence de ses commentaires, sème la zizanie dans les discussions. Mes respects à Mamdouj qui est présent 24h sur 24h sur le site pour commenter tout. Est-ce-qu'il travaille?
Alerter
Chebbonatome () |Dimanche 07 Janvier 2018 à 00h 11m | Par
يجب إقناع الدولة العميقة بأن عدد المواطنين الشباب الذين ليس لهم ما يخسرون اذا تحولت تونس إلى سوريا أخرى في ارتفاع مطرد و الخاسر الحقيقي سيكون أعوان الدولة العميقة اذا تمادوا في التضييق على الشباب المتحرر
Alerter
Kamelwww (France) |Samedi 06 Janvier 2018 à 22h 20m |
Elmejri @
تحياتي لك.
Alerter
Mandhouj (France) |Samedi 06 Janvier 2018 à 22h 06m | Par
اليوم الشارع حاقد علی الدولۃ العميقۃ و علی كلاب الإمارات.. و الشارع يعرف أن الحكومۃ ضعيفۃ .. و يجب المساهمۃ في حمايۃ الثورۃ و الديمقراطيۃ و الدولۃ.. و نحن الشعب بكل الطرق السلميۃ الذكيۃ لا نترك الحكومۃ ترضخ لنزوات كلاب الثورۃ المضادۃ.. الموت للإمارات الصهيونيۃ..
Alerter
Mandhouj (France) |Samedi 06 Janvier 2018 à 21h 52m | Par
كلاب الإمارات الصهيونيۃ يجب أن يفهموا أن الشعب يقاوم و لا يقبل العزاء... الثورۃ قامت أطردت السارق ثم هي تبني الدولۃ رغم كل ما يحصل من موءامرات علی المسار الثوري.. الشعب التونسي لما يخرج للشارع يخافه كل الكلاب.. من بن علي إلی ترامب.. و ما بن زايد سوی باءس معتوه ستقتله أمواله... سيبوا صالح سيبوا ياسين..
Alerter
Mandhouj (France) |Samedi 06 Janvier 2018 à 21h 44m | Par
القضاء يجب أن لا يعاقب الشعب علی تصويته الحر.. قمع الأصوات الحرۃ ليست مهمۃ القضاء العسكري أو غيره.. ياسين هو مسمار في حلق الإمارات.. بارونات الدولۃ العميقۃ جندوا كلابهم لمعاقبۃ الناخبين.. لا يمكن أن نفهم غير ذلك .. القضاء العسكري يجب أن يعاقب خوانۃ الوطن .. و هم معروفون للجميع ..
Alerter
Elmejri (Switzerland) |Samedi 06 Janvier 2018 à 20h 49m | Par
Kamelwwww- ????????شكرا???? ننصح الحكومة والقضاء في تونس للكف عن عرقلة مسار الثورة، وننصحهم كذلك برفع أيديهم عن ياسين العياري......ويحكم يا مرتزقة ????????????????الثورة مستمرة????
Alerter
Mandhouj (France) |Samedi 06 Janvier 2018 à 20h 18m | Par
الثورۃ تتقدم و الثورۃ المضادۃ تتأخر.. و القضاء العسكري أو المدني لا يدفعون بالبلاد للفوضی.. كل هذه القضايا ستسحب.. و ستستمر الديمقراطيۃ في بناء الدولۃ الوطنيۃ التي تحمي شعبها.
Alerter
Kamelwww (France) |Samedi 06 Janvier 2018 à 20h 18m |
غبي كل من يتصور أن الثورة المضادة - بمساعدة خنازير السعودية والإمارات - ستتعب وستيأس. بالعكس، هي ستسعى وبكل قوة لإحباط الثورة في تونس، لأن تونس هي السبب، هي الأم، هي المتهم بتقويض أنظمتهم الفاسدة، حتى لو كان ذلك بطريقة غير مباشرة.
لكن، غبي أيضا من يتصور أن الشعب التونسي سيتركهم يعبثون بثورته !
وسيقف هذا الشعب مع ياسين العياري لكي يدخل البرلمان معززا مكرما... وإن وقع منعه، فحتما ستتأجج ثورة ثانية، وستكون قاسية جدا، وسيقع تنظيف البلاد من كل الأوساخ القديمة والعميلة لدى بني جهلان.
وحتما، هذه الثورة الجديدة سيكون لها إمتداد في الجزائر والمغرب ومصر والسعودية وغيرها من الدول العربية. وربك وحده يعلم مدى الححم والدماء التي ستسيل. لذلك ننصح الحكومة والقضاء في تونس للكف عن عرقلة مسار الثورة، وننصحهم كذلك برفع أيديهم عن ياسين العياري.
Alerter
MOUSALIM (Tunisia) |Samedi 06 Janvier 2018 à 20h 02m |
من غير المستبعد أن يتحول ياسين العياري لبوعزيزي حي لو منع من دخول البرلمان وتحويل وجهته نحو المرناقية فنشر الفوضى هو ما تسعى إليه كتائب الإمارات لاستنساخ الوضع الليبي في تونس .وبالفعل نحن أمام سيناريو بالغ الخطورة .
Alerter
MedTunisie (Tunisia) |Samedi 06 Janvier 2018 à 19h 59m |
انها طرق تجمعية بامتياز لقد كبلوا النهضة و وضعوا الاغلال في يديها وفإن العياري لا يساوي شيئي امام هذه الالة و اذرعها الخطيرة باعلامها الذي اختصر تاريخ تونس في سنتي التريكا
Alerter
Radhiradhouan (Tunisia) |Samedi 06 Janvier 2018 à 19h 59m |
الثورة مستمرة ولن تفلح منظومة الفساد في إرجاعنا إلى الواء!!!
Alerter


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.