- طارق عمراني - في الجزء الرابع من ملف تونس إلی اين تحدثت صحيفة لوموند في مقالها الذي نشرته بتاريخ 31 جانفي 2018 تحت عنوان Sept ans après la dictature en Tunisie, l'arbitraire policier persiste المقال تطرّق الى المضايقات الأمنية ومحاولة استحضار ممارسات الدولة البوليسة في عهد بن علي ومن خلال شهادات حية اكدت الصحيفة الفرنسية ان تونس ورغم المكاسب السياسية والدستورية والحقوقية التي غنمتها من الثورة فإن سوء المعاملة الامنية مازالت شائعة فيها دون ان يستثنی من ذلك العمل الصحفي حيث يتعرض الصحفيون في تونس حسب تعبيرها إلی المضايقات والإهانة اثناء ادائهم لواجبهم...