توفيت الجمعة 19 أكتوبر، بمستشفى الحروق البليغة ببن عروس، فتاة من ولاية نابل تدعى غفران الزمني متأثرة باصابات تعرضت اليها منذ حوالي أسبوعين اثر الاعتداء عليها من طرف زميلتها في العمل. وأفاد صابر الزمني والد الضحية البالغة من العمر 26 سنة وهي أم لرضيع، بأن ابنته تعرضت لاصابات خطيرة على مستوى الرأس أسفرت عن نزيف داخلي وتم مطالبته بدفع مبلغ 60 ألف دينار لعلاجها ودعوته بعد وفاتها الي الموافقة على التبرع بأعضاء ابنته. وأشار والد غفران الزمني الي انه كان بالامكان انقاذ ابنته منذ البداية معتبرا ان تأخر التدخل الجراحي تسبب في وفاتها. ... iframe src="https://www.facebook.com/plugins/video.php?height=314&href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fsevensharp%2Fvideos%2F355861093669280%2F&show_text=false&width=560" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true تابعونا على ڤوڤل للأخبار